للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وو لا يأتل [النور: ٢٢] وما لم يأذن [الشورى: ٢١] ويأتمرون [القصص: ٢٠] وشبهه.

١٥٦٧ - والتي قبلها تاء نحو: قوله: تأكلون [آل عمران: ٤٩] وأتأمرون [البقرة:

٤٤] وأن تأجرنى [القصص: ٢٧] واستئجره إنّ خير من استئجرت [القصص: ٢٦] وفإذا استئذنوك [النور: ٦٢] ولتأفكنا [الأحقاف: ٢٢] ولا تأمنّا [يوسف: ١١] وأم تأمرهم [الطور: ٣٢] «١»، وما أشبهه.

١٥٦٨ - والتي قبلها نون نحو: أنّا نأتى الأرض [الرعد: ٤١] وفلنأتينّهم [النمل: ٣٧] وفلنأتينّك [طه: ٥٨] وأن تأخذوا [البقرة: ٢٢٩] وأن نّأكل منها [المائدة: ١١٣] وما أشبهه.

١٥٦٩ - والتي قبلها ميم نحو قوله: مأمنه [التوبة: ٦] ومأتيّا [مريم: ٦١] ومأمون [المعارج: ٢٨] ومأكول وليس في القرآن مما اجتمع الرواة عنه على ترك الهمز فيه من هذا النوع غير هذه الأربعة المواضع.

١٥٧٠ - والتي قبلها فاء نحو قوله: فأتوا بسورة [البقرة: ٢٣] وفئاتوهنّ [البقرة: ٢٢٢] وفأتيا [الشعراء: ١٦] وفأذنوا [البقرة: ٢٧٩] وفأذن لّمن شئت [النور: ٦٢] وما أشبهه.

١٥٧١ - والتي قبلها واو نحو قوله: وأتوا البيوت [البقرة: ١٨٩] وآتوني [يوسف: ٩٣] وأمر قومك [الأعراف: ١٤٥] وأمر أهلك [طه: ١٣٢] وأتمروا بينكم [الطلاق: ٦] وما أشبهه.

١٥٧٢ - واختلف عنه في أصل مطّرد من هذا الضرب، وهو ما كان من باب الإيواء نحو قوله: ومأواهم [آل عمران: ١٥١] ومأواكم [العنكبوت: ٢٥] ومأواه [آل عمران: ١٦٢] والمأوى [السجدة: ١٩] وفأوا إلى الكهف [الكهف:

١٦] وما أشبهه من لفظه.

١٥٧٣ - فروى داود «٢»، ويونس «٣»، وعبد الصمد «٤» - من رواية محمد بن


(١) الطور/ ٣٢. وفي ت، م: (لم تأمرهم). ولم أجده في المصحف الشريف.
(٢) داود بن هارون، وسيذكر المؤلف إسناد الطريق التي روى منها الهمز نصا.
(٣) يونس بن عبد الأعلى وروايته الهمز نصا هي من الطريق الثمانين كما سيأتي.
(٤) عبد الصمد بن عبد الرحمن بن القاسم. وطريق محمد بن وضاح وإبراهيم بن محمد بن بازي عنه ليسا من طرق هذا الكتاب.

<<  <  ج: ص:  >  >>