(٢) يعني بالهمز كما فسر المؤلف هذه الرواية في الفقرة/ ١٧٩٠. (٣) أي بالإدراج، وهو عدم السكت (٤) وهم: نافع، وابن كثير وأبو عمرو، وابن عامر. هذا، وقد وردت السكت عن ابن ذكوان أيضا من المبهج، والإرشاد، والكامل، ورواه أيضا الحافظ أبو العلاء. انظر النشر ١/ ٤٢٣. (٥) عن أبي بكر. انظر طرق رواية أبي بكر عن عاصم. (٦) في ت، م: (عرف) ولا يناسب السياق. (٧) تقدم في الفقرة/ ١٦٣٩ أن هذا الطريق خارج عن طرق جامع البيان. (٨) المراد بالسكت الوقف، كما سيفسره المؤلف في الفقرة/ ١٨٧٣. والمعنى المراد: أن المد لأجل الهمز يجزئ من المد لأجل الوقف، وهو المد العارض، فلا يزاد في مقدار المد لأجل عروض الوقف. (٩) تقدم في الفقرة/ ١٢٧٦ أن هذا الطريق خارج عن طرق جامع البيان.