(٢) من الطريقين: التاسع والثلاثين، والسابع والستين وكلاهما بعد المائة. (٣) انظر طرقه في أسانيد قراءة أبي عمرو. وهي كثيرة. (٤) في م: (محمد عن ابن أحمد بن علي) وزيادة (عن) خطأ؛ لأن محمدا هو ابن أحمد بن علي. كما تقدم مرارا كثيرة. (٥) انظر السبعة/ ١٢١. (٦) نقل هذه العبارة ابن الجزري في النشر (٢/ ١٣) من قول الداني في جامعه، ثم قال: إن صح ذلك عن ابن مجاهد، فإنما هو في وجه إظهار الكبير، أما في وجه إدغامه فلا؛ لأنه إذا أدغم الراء المتحركة في اللام، فإدغامها ساكنة أولى وأحرى. أه. (٧) في م: (عبد الله بن عبيد الله). وهو خطأ. عبيد الله بن صدقة بن أبي حميد، أبو المغيرة، الأنطاكي، مقرئ، مجود جليل، إمام جامع أنطاكية، من جلة أصحاب ابن جبير وأعلمهم بالأداء، وكان ابن جبير يحث على القراءة عليه؛ لاستحسانه لفظه وصوته. غاية ١/ ٤٨٨. وتقدم في الفقرة/ ١٨٩٠ أن طريقي ابن عبد الرزاق وابن يعقوب التائب عن ابن جبير عن اليزيدي خارجان عن طرق جامع البيان.