وهو في "مسند أحمد" (٧٩١٢) عن يزيد بن هارون. وأخرجه أحمد (٨٤٥٩) من طريق فُليح بن سليمان، عن سعيد بن عُبيد بن السباق، عن أبي هريرة. وهذا سند حسن. قال في "النهاية": الرويبضة: تصغير الرابضة، وهو العاجز الذي ربض عن معالي الأمور، وقعد عن طلبها، وزيادة التاء للمبالغة، والتافه: الخسيس الحقير. (١) لفظة "أبي" ليست في أصولنا الخطية، ولا يصح الإسناد إلا بها، وهي على الصواب في "صحيح مسلم". (٢) إسناده صحيح. أبو حازم: هو سلمان الأشجَعي، وأبو إسماعيل الأسلمي: هو بَشير بن سلْمان الكِندي. وأخرجه مسلم بإثر الحديث (٢٩٠٧) / (٥٤) من طريق محمَّد بن فضيل، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري (٧١١٥) و (٧١٢١)، ومسلم بإثر (٢٩٠٧) من طريق عبد الرحمن الأعرج، عن أبي هريرة رفعه: "لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل، فيقول: يا ليتني كنتُ مكانَك". وهو في "مسند أحمد" (٧٢٢٧)، و"صحيح ابن حبان" (٦٧٠٧). =