وأخرجه أحمد (٢٣٩٥٦)، والبخاري في "التاريخ الكبير" ٧/ ١٢٤، ومحمد بن نصر المروزي في "قيام الليل" (١٤٨)، وابن حبان (٧٥٤)، والطبراني ١٨/ (٧٧٢)، والبيهقي ١٠/ ٢٣٠، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" ١٧/ ورقة ٤٦٢ من طرق عن الوليد بن مسلم، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (٢٣٩٤٧)، والحاكم ١/ ٥٧٠ - ٥٧١ من طريق الوليد بن مسلم، عن الأوزاعي، عن إسماعيل بن عبيد الله، عن فضالة. فأسقط ميسرة من الإسناد. وأخرجه البخاري في "التاريخ" ٧/ ١٢٤، وأبو عبيد في "فضائل القرآن" ص ١٦١ - ١٦٢، والآجري في "أخلاق أهل القرآن" (٨٠)، والحاكم ١/ ٥٧٠ - ٥٧١، والبيهقي ١٠/ ٢٣٠، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" ١٧/ ورقة ٤٦٢ من طرق عن الأوزاعي، به، بإسقاط ميسرة. قلنا: ويغني عنه حديث أبي هريرة عند البخاري (٥٠٢٣)، ومسلم (٧٩٢) مرفوعًا: "ما أَذِنَ اللهُ لشيء ما أذِنَ لنبي أن يتغنى بالقرآن". أي: ما استمع لشيء مسموع كاستماعه لنبي يحسن صوته بالقرآن، والأذَن: الاستماع. (٢) حديث صحيح، وهذا إسناد حسن من أجل محمَّد بن عمرو بن علقمة، وقد توبع. عبد الله بن قيس: هو أبو موسى الأشعري رضي الله عنه. =