(٢) في م: (لا تعدوا). ولا تناسب السياق. (٣) في م: (خفاها). وهو صحيح لغة. انظر لسان العرب ١٨/ ٢٦٥. (٤) أي ان محمد بن غالب الأنماطي، روى عن شجاع بن أبي نصر، عن أبي عمرو. وإن أبي حمدون الطيب بن اسماعيل روى عن اليزيد عن أبي عمرو أنه كان الخ. (٥) أي عند ابتداء القراءة من وقوف التمام. (٦) ابن جريج هو عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج، المكي، ثقة فقيه فاضل، وكان يدلس ويرسل، مات سنة خمسين ومائة أو بعدها. التقريب ١/ ٥٢٠. وعطاء هو ابن أبي رباح تقدم. - وهذا الأثر رواه عبد الرازق في مصنفه (٢/ ٨٣) عن ابن جريج عن عطاء قال: الاستعاذة واجبة لكل قراءة في الصلاة أو غيرها. اهـ وقال السيوطي في الدر المنثور (٤/ ١٣٠): وأخرج عبد الرزاق في المصنف وابن المنذر عن عطاء فذكره. ا. هـ. (٧) قال ابن الجزري في النشر (١/ ٢٥١) بعد نقله كلام الحلواني: أي بحسب الرواية. (٨) أسنده المؤلف في المحكم ص/ ١٠، باب كره نقط المصاحف من السلف وأخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه في كتاب فضائل القرآن باب من قال جردوا القرآن، وأخرجه ابن أبي داود في المصاحف ص/ ١٣٨. وأسانيدهم صحيحه. وليس في سياق واحد منهم ما يشير إلى كراهة ابن مسعود التعوذ.