وأخرجه أيضًا في نفس المصدر، ص ٢٦ عن عابس بن ربيعة بنحوه وفي ص ٤٦ بلفظه وسنده عن عابس بن ربيعة. وهو في مسند أحمد، تحقيق الشيخ شاكر، ج ١ ص ١٠٠ رقم ٩٩ عن عابس بن ربيعة، وقال الشيخ شاكر: إسناده صحيح. (زهير) هو: ابن معاوية. (إبراهيم) هو: ابن يزيد النخعى، (عابس بن ربيعة) هو: النخعى الكوفى، وهو تابعى مخضرم ثقة. والحديث له طرق كثيرة، رواه أصحاب الكتب الستة. انظر المنتقى ٢٥٣٦. وأخرجه مسلم من رواية عابس بن ربيعة بلفظه وسنده في كتاب (الحج) باب: استحباب تقبيل الحجر الأسود في الطواف، ج ٢ ص ٩٢٥ رقم ٢٥١/ ١٢٧٠. وأخرجه مسلم أيضًا من رواية عبد الله بن سرجس بلفظه وسنده، ج ٢ ص ٩٢٥ رقم ٢٥٠/ ١٢٧٠. وأخرجه أبو داود في كتاب (المناسك والحج) باب: في تقبيل الحجر، ج ٢ ص ٤٣٩ رقم ١٨٧٣ من طريق عابس بن ربيعة بلفظه وسنده. وقال الخطابى: أخرجه البخاري في (الحج) باب: ما ذكر في الحجر الأسود، وباب تقبيل الحجر (٣/ ٣٦٩). ومسلم في (الحج) باب: استحباب تقبيل الحجر الأسود، حديث ١٢٧٠. والموطأ في (الحج) باب: تقبيل الركن الأسود في الإِسلام (١/ ٣٦٧). والترمذي في (الحج) باب: في تقبيل الحجر، حديث ٨٧٠ والنسائي في (الحج) باب: تقبيل الحجر، رقم ١٤٧ حديث ٢٩٤٠ وابن ماجه في (الحج) باب استلام الحجر، حديث ٢٩٤٣ والدارمى في (الحج) باب تقبيل الحجر الأسود (١/ ٥٢، ٥٣). وأحمد في المسند (١/ ٢١، ٢٦، ٣٤، ٣٥، ٣٩، ٤٦، ٥١، ٥٣، ٥٤). وأخرجه مسلم والترمذي وابن ماجه من حديث عبد الله بن سرجس عن عمر. وأخرجه الترمذى في (الحج) باب: في تقبيل الحجر، ج ٢ ص ١٧٥ رقم ٨٦٢ بلفظه عن عابس بن ربيعة، قال: وفي الباب عن أبي بكر وابن عمر. قال أبو عيسى: حديث عمر حديث حسن صحيح، والعمل على هذا عند أهل العلم يستحبون تقبيل الحجر ... إلخ. وأخرجه النسائي في (الحج) باب: تقبيل الحجر، ج ٥ ص ٢٢٧ عن عابس بن ربيعة بلفظه. وأخرجه ابن حبان في كتاب (الحج) باب: ذكر خبر ثان يصرح بإباحة استعمال ما ذكرناه (تقبيل الحجر الأسود للطائف) ج ٦ ص ٥٠ رقم ٣٨١١ بلفظه عن عابس بن ربيعة. =