للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قط في الأفراد، هب، وابن النجار (١).

٢٢/ ٧٩ - "أَمَرَنَا رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - أَنْ (*) يُصَلِّىَ في الصَّفِّ الأَوَّل الْمَهاجِرُونَ والأنْصَار".

عب (٢).

٢٢/ ٨٠ - "أَقْرَأَ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - رَجُلًا {يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ}.

قط في الأفراد، وابن مردويه (٣).

٢٢/ ٨١ - "عَنِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - في قَوْلِهِ تَعَالَى {وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنْتَهَى} (* *)، قَالَ: لاَ فكرة في الله - عَزَّ وَجَلَّ - ".

قط في الأفراد (٤).


(١) الأثر في تفسير ابن كثير - سورة التحريم - ج ٤ ص ٣٩٢ بلفظه، ولم يعلق عليه بشئ إلا أنَّه ذكر رواية عن عمر قال: التوبة النصوح: أن يتوب من الذنب ثمَّ لا يعود فيه، أو لا يريد أن يعود فيه، وقال ابن كثير وقد روى هذا مرفوعًا، فقال الإمام أحمد: حدثنا علي بن عاصم، عن إبراهيم الهجرى، عن أبى الأحوص، عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (التوبة من الذنب: أن يتوب منه ثمَّ لا يعود فيه) تفرد به أحمد من طريق إبراهيم بن مسلم الهجرى والموقوف أصح له وله كلام طويل في ذلك.
(*) كذا بالأصل وفي مصنف عبد الرزاق نفس المرجع (أن يُصلى) حديث رقم ٢٤٦٠، وحديث رقم ٢٤٥٧ ص ٥٣ عن حميد عن أبي (بمعناه).
(٢) الأثر في مصنف عبد الرزاق، ج ٢ ص ٥٣، ٥٤ رقم ٢٤٦٠ بلفظ الحديث المذكور مطولًا (عن قيس بن عباد).
ولفظ الحديث رقم ٢٤٦٠ عن محمَّد بن راشد، عن خالد، عن قيس بن عباد قال: لما قدمت المدينة دخلت المسجد لصلاة العصر، فتقدمت في الصف الأوّل، فجاء رجل فأخذ بمنكبى فأخرنى وقام في مقامى بعدما كبر الإمام وكبرت، فلما فرغنا من الصلاة التفت إلى فقال: إنما أخرتك أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أمرنا أن يُصلى في الصف الأوّل المهاجرون والأنصار، فعرفت أنك لست منهم فأخرتك، فقلت: من هذا؟ فقالوا: أبى بن كعب.
(٣) كذا بالأصل وفي الدر المنثور، ج ٣ ص ٢٧٦ تفسير - سورة الأنعام - جزء من آية ٥٧ (عن أبي بن كعب).
(* *) سورة النجم آية ٤٢.
(٤) الأثر في تفسير القرطبي، ج ١٧ ص ١١٥ بلفظ الحديث المذكور مع اختلاف يسير والحديث (عن أبي بن كعب) كذا بالأصل وفي المرجع المذكور (لا نِكْرَةَ في الرَّبِّ).

<<  <  ج: ص:  >  >>