وفى تنزيه الشريعة ١/ ٣٩٩ برقم: ١٥٥ ورد الحديث من رواية أنس بن مالك - رضي الله عنه - بلفظ حديث الباب. (٢) الحديث في صحيح البخارى ٣/ ١٥٥ كتاب (الوكالة) باب: الصلاة على من ترك دينا، جاء الحديث من رواية أبي هريرة بلفظ: "من ترك مالا فلورثته، ومن ترك كلا فإلينا" وانظر الحديث الذى بعده. وفى نفس المصدر ٨/ ١٩٣، ١٩٤ من رواية أبي هريرة كتاب (الفرائض) باب: ميراث الأسير. بمعناه. وفى صحيح مسلم ٣/ ١٢٣٨ رقم: ١٧/ ١٦١٩ جاء الحديث من رواية أبي هريرة - رضي الله عنه - في كتاب (الفرائض) باب: من ترك مالا فلورثته. مختصرًا وفى السنن الكبرى للبيهقى ٦/ ٢٠١ جاء الحديث بلفظ البخارى ومسلم من رواية أبي هريرة - رضي الله عنه - وانظر ٢١٤ من نفس المصدر. وفى سنن أبي داود ٢/ ٣٦١ كتاب (الخراج والإمارة والفئ) برقم: ٢٩٥٥ من رواية أبي هريرة مع اختلاف يسير. وفى سنن ابن ماجه ٢/ ٨٠٧ برقم: ٢٤١٦ عن جابر مع اختلاف يسير، في كتاب (الصدقات) باب: من ترك ديْنًا أو ضياعا فعلى الله وعلى رسوله - صلى الله عليه وسلم -. (٣) انظر المصدر السابق، والحديث مكرر.