(٢) في مجمع الزوائد كتاب (الخلافة) باب: لا طاعة في معصية - ج ٥ ص ٢٢٦، ٢٢٧ ذكرت بعض الأحاديث بألفاظ قريبة. (٣) أخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن صخر بن جويرية قال: لما بعث الله موسى إلى فرعون قال: {اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى} ... إلى قوله: {وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى} ولن يفعله، فقال موسى: يارب كيف أذهب إليه وقد علمت أنه لا يفعل، فأوصى الله إليه أن امض إلى ما أمرت به فإن في السماء اثنى عشر ألف ملك يطلبون علم القدر، فلم يبلغوه ولم يدركه. وانظر الدر المنثور في التفسير بالمأثور ج ٨ ص ٤٠٩. (٤) الأثر ذكر في أماكن متفرقة في البداية والنهاية - باب مقتل عمار بن ياسر - رضي الله عنه - مع أمير المؤمنين على بن أبي طالب، قتله أهل الشام ج ٧ ص ٢٩١ وما بعدها.