والحديث المذكور نحوه عن ابن عمر من حديث طويل. وفى السنن الكبرى للبيهقى، ج ٨ ص ١٤٠ (باب العيافة والطيرة والطرق) الحديث المذكور بلفظه. وفى سنن أبي داود، ج ٤ ص ٢٣٨، ٢٣٩ كتاب (الطب) حديث رقم ٣٩٢٤ الحديث المذكور. وفى الموطأ، ج ١ ص ٩٧٢ كتاب (الاستئذان) باب: ما يتقى من الشؤم رقم ٢٣ بلفظه. واللفظ في سنن أبى داود المذكور لفظ الحديث (عن أنس بن مالك قال: قال رجل: يا رسول الله إنا كنا في دار كثير فيها عدونا، وكثير فيها أموالنا، فتحولنا إلى دار أخرى فقل فيها عدونا، وقلت فيها أموالنا، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ذروها ذميمة). (٢) الحديث في إتحاف السادة المتقين، ج ٤ ص ٣٢٧ بلفظه مع اختلاف يسير عن أنس قال: " لم يرد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سفرا قط إلا قال حين ينهض من جلوسه: اللهم بك انتشرت، وإليك توجهت، ويك اعتصمت. اللهم اكفنى ما همنى، وما لا أهتم له، وما أنت أعلم منى، اللهم اغفر لى ذنبى، وزودنى التقوى، ووجهنى للخير حينما توجهت؛ ثم يخرج" وفى نفس المرجع، ج ٦ ص ٤٠٤ الحديث بلفظه مع تفاوت يسير. عن عثمان بن عفان - رضي الله عنه -. وفى المطالب العالية، ج ٣ ص ٢٣٧ (باب ما يقول من يسافر) حديث رقم ٣٣٦٧ عن أنس بلفظه. (*) كذا بالأصل وفى الكنز (يا أنس يا بنى)، ج ١٤ ص ٥٤٩ رقم الحديث ٢٧٣٦١.