قال الهيثمي: رواه أبو يعلى من رواية إسماعيل ولم ينسبه، عن عجلان، ولم أعرف إسماعيل، وبقية رجاله رجال الصحيح. دخلًا: حقيقة أن يدخلوا في الدين أمورًا لم تجر بها السنة. خولًا: أي خدمًا وعبيدًا يعني أنهم يستخدمونهم ويستعبدونهم. (٢) الحديث في تاريخ بغداد للخطيب في ترجمة (محمد بن هرون بن مجمع أبي الحسن المصيصي) ج ٣ ص ٣٥٧ من رواية أبي هريرة - رضي الله عنه - بلفظ: "أن النبي - صلى الله عليه وسلم - توضأ غرفة غرفة، وقال: "لا يقبل الله صلاة إلا به". (٣) الحديث في مصنف ابن أبي شيبة في كتاب الصلاة باب: الرجل يضع يده على خاصرته في الصلاة ج ٢ ص ٤٧ عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: "نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الاختصار في الصلاة" قال محمد: وهو أن يضع يده على خاصرته وهو يصلي".