للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٦٥١/ ٥٠١ - "عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: إِذَا بَلَغَ بَنُو أَبِي الْعَاصِ ثَلاثِينَ كَانَ دِينُ اللهِ دَخَلًا، وَمَالُ اللهِ بُخْلًا، وَعَبِادُ اللهِ خَوَلًا".

ع، كر (١).

٦٥١/ ٢٠٥ - "عَنْ أَبِي هُرَيرَةَ: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - تَوَضَّأ غَرَفَ غُرْفَةً وَقَالَ: لا يَقْبَلُ اللهُ صَلاةً إِلَّا بِهِ".

كر (٢).

٦٥١/ ٥٠٣ - "عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: نُهِينَا أَنْ يَتَخَصَّرَ الرَّجُلُ فِي الصَّلاةِ".

كر (٣).

٦٥١/ ٥٠٤ - "عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - اللَّهُمَّ اجْعَلْ رِزْقَ آلِ مُحَمَّدٍ كَفَافًا".


(١) الحديث ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد في كتاب (الخلافة) باب: في أئمة الظلم والجور وأئمة الضلالة) ج ٥ ص ٣٤١ من رواية أبي هريرة بلفظه.
قال الهيثمي: رواه أبو يعلى من رواية إسماعيل ولم ينسبه، عن عجلان، ولم أعرف إسماعيل، وبقية رجاله رجال الصحيح.
دخلًا: حقيقة أن يدخلوا في الدين أمورًا لم تجر بها السنة.
خولًا: أي خدمًا وعبيدًا يعني أنهم يستخدمونهم ويستعبدونهم.
(٢) الحديث في تاريخ بغداد للخطيب في ترجمة (محمد بن هرون بن مجمع أبي الحسن المصيصي) ج ٣ ص ٣٥٧ من رواية أبي هريرة - رضي الله عنه - بلفظ: "أن النبي - صلى الله عليه وسلم - توضأ غرفة غرفة، وقال: "لا يقبل الله صلاة إلا به".
(٣) الحديث في مصنف ابن أبي شيبة في كتاب الصلاة باب: الرجل يضع يده على خاصرته في الصلاة ج ٢ ص ٤٧ عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: "نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الاختصار في الصلاة" قال محمد: وهو أن يضع يده على خاصرته وهو يصلي".

<<  <  ج: ص:  >  >>