وفى مصنف ابن شيبة جـ ١ ص ٢٠٣ - كتاب الأذان - ما جاء في الأذان والإقامة كيف هو؟ نحوه مختصرًا عن عبد الرحمن بن أَبى ليلة، ص ٢٠٤ نحوه. (٢) أخرجه مسند أحمد جـ ١ ص ٢٦٠ بلفظ (حدثنا عبد اللَّه حدثنى أَبى ثنا يعقوب ثنا أَبى عن ابن إسحاق قال حدثى رجل عن عبد اللَّه بن أَبى نجيح، عن مجاهد بن جبر، عن ابن عباس قال: أهدى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- في حجة الوداع مائة بدنة نحر منها ثلاثين بدنة بيده ثم أمر عليا فنحر ما بقى منها وقال: أقسم لحومها وجلالها وجلودها بين الناس ولا تعطين جزارا منها شيئًا، وخذ لنا من كل بعير جذبة من لحم ثم اجعلها في قدر واحدة حتى نأكل من لحمها ونحسو من مرقها ففعل). (*) بياض بالأصل. (٣) أخرجه مصنف عبد الرزاق جـ ٢ ص ١٥٤ رقم ٢٨٧٢ - باب: التصويب في الركوع وإقناع الرأس - بلفظ (عبد الرزاق عن الثورى، عن أَبى فروة الجهنى، عن عبد الرحمن بن أَبى ليلى قال: كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- ركوعه وسجوده وقيامه بعد الركعة متقاربًا قال: وكان النبى -صلى اللَّه عليه وسلم- لو وضع على ظهره قدح من ماء ما استراق من استوائه حتى يركع). =