للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٦٣/ ٩٧٠١ - "اللَّهُمَّ أقْبِلْ بِقُلُوبهمْ، وَباركْ لَنَا فِي صَاعِنَا ومُدنَا" (١).

حم، والرويانى، طس، حل، ض عن أَنس عن زيد بن ثابت - رضي الله عنه -.

٦٤/ ٩٧٠٢ - "اللَّهُمَّ بَارِكَ لَنَا في مُدَنا وَصَاعنَا، وَاجْعَل مَعَ البَرَكةِ بَرَكَتَينِ".

حم عن أبي سعيد.

٦٥/ ٩٧٠٣ - "اللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا في الأمور كلهَا، وَأجِرْنَا مِنْ خِزْي الدُّنْيَا، وَعَذَابِ الآخِرَةِ".

حم، حب، والباوردى، وابن قانع، وابن أبي عاصم، طب، ك، ض عن بسر بن أَبى أرطأةَ (٢).

٦٦/ ٩٧٠٤ - "اللَّهُمَّ أحْسِنْ عَاقِبَتِى في الأمُور كلِّهَا، وَأجرْنِى مِنْ خِزْي الدُّنْيَا، وَعَذَابِ الآخِرَةِ، مَنَ كَانَ ذَلِكَ دُعَاءَهُ مَاتَ قَبْلَ أن يُصِيبَهُ البَلاءُ (٣) ".

طب عنه.

٦٧/ ٩٧٠٥ - "اللَّهُمَّ أعِزَّ الإِسْلامَ بِعُمَرَ بن الخَطَّاب" (٤).

ك عن ابن عباس، طب عن ثوبان، كر عن علي والزبير.

٦٨/ ٩٧٠٦ - "اللَّهُمَّ أعِزَّ الإِسْلامَ بِأبِى جَهْل بن هِشَامٍ، أوْ بِعُمَر بن الخَطَّابِ".

ت، طب، كر عن ابن عباس، كر عن خباب، طب، ك عن ابن مسعود (٥).


(١) الحديث في صحيح الترمذي جـ ٢ ص ٣٢٨ عن زيد بن ثابت - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - نظر قبل اليمن فقال (فذكره: قال أبو عيسى: هذا حديث حسن صحيح غريب لا نعرفه من حديث زين بن ثابت إلا من حديث القطان.
(٢) الحديث في مجمع الزوائد جـ ١٠ ص ١٧٨ عن بسر بن أرطاة القرشى قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يدعو اللهم أحسن ... " إلخ، رواه الطبراني وأحمد، وزاد "من كان ذلك دعاءه مات قبل أن يصيبه البلاء" ورجال أحمد وأحد أسانيد الطبراني ثقات، وهو في الصغير برقم ١٤٥٦ ورمز له بالحسن.
(٣) سبق التعليق على مثله.
(٤) الحديث رواه الحاكم في مستدركه جـ ٣ ص ٨٣ برواية ابن عمر - رضي الله عنهما - عن ابن عباس - رضي الله عنهما - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: "اللهم أعز الإسلام بعمر" وقال الحاكم هذا الحديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
(٥) الحديث رواه الحاكم في مستدركه جـ ٣ ص ٨٣ برواية مسروق عن ابن مسعود - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "اللهم أعز الإسلام بعمر بن الخطاب أو بأبى جهل بن هشام، فجعل الله دعوة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعمر - رضي الله عنه -، فبنى عليه ملك الإسلام، وهدم به الأوثان".

<<  <  ج: ص:  >  >>