للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٧٣/ ٩٩١١ - "اللَّهُمَّ بَارِكْ لَهُمْ في مَحْضِهَا، وَمَخْصهَا وَمَزْقِهَا وَاحْبِسْ الزَّمَنَ بِيَانِع الثَّمَرِ، وَافْجُرْ لَهُمْ الثَّمَدَ وَبَارِكْ لَهُمْ في الْوَلَدِ" (١).

ابن الجوزي في الواهيات عن علي.

٢٧٤/ ٩٩١٢ - "اللَّهُمَّ أَسْألُكَ عِلمًا نَافعًا وَعَمَلًا مُتَقَبلًا".

طس عن جابر.

٢٧٥/ ٩٩١٣ - "اللَّهُمَّ انْفعْنِى بَمَا عَلمتَنِى، وَعَلِّمِنى بِمَا يَنفَعنى (٢) ".

طس عن أَنس.

٢٧٦/ ٩٩١٤ - "اللَّهُمَّ إِنِّي أسْألُكَ إيِمانًا دَائِمًا وَهَدْيًا قيِّمًا وَعِلمَا نَافِعًا".

حل عن أَنس.

٢٧٧/ ٩٩١٥ - "اللَّهُمَّ إِنِّي أَعوُذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَنَ يمْشى عَلَى بَطنِه، وَمِنَ شَرِّ مَنْ يَمشي عَلَى رجْلَينِ، وَمنْ شَرِّ مَنْ يَمْشى عَلَى أرْبع".

طس عن ابن عباس.

٢٧٨/ ٩٩١٦ - "اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي مَا قَدَّمْتُ ومَا أَخَّرْتُ ومَا أسْرَرتُ ومَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أنْتَ أعْلَم بِه مِنِّي أَنْتَ المقَدِّمُ وأَنْتَ المُؤخِّرُ لَا إِلَهَ إلا أنْتَ".

حم عن أبي هريرة (٣).

٢٧٩/ ٩٩١٧ - "اللَّهُمَّ إِنِّي أعوُذُ بِكَ أَنْ أموتَ هَمًّا أَوْ غَمًّا، وأنْ أَمُوتَ غَرقًا وأَنْ يَتَخبَّطَنِى الشَّيطَانُ عِنْدَ الْمْوتِ وأَنْ أَمُوتَ لَدِيغًا".

حم عَنْ أبِي هُريرة.


(١) المحض بالحاء المهملة الخالص من كل شيء، والمراد هنا اللبن الخالص الذي لم يخلط والمخض بالخاء المعجمة، هو اللبن المخيض الحامض، والمزق المزج والخلط وبطلق مجاز، على اللبن الممزوج بالماء، والثمد بالدال المهملة الماء القليل ومعنى (وافجر لهم الثمد) افجر لهم الماء القليل حتى يصير كثيرًا: نهاية.
(٢) "وعلمنى بما ينفعنى" كذا في التونسية، وفي الظاهرية "وعلمنى ما ينفعنى" بحذف الباء قبل ما.
(٣) الحديث ساقط من التونسية.

<<  <  ج: ص:  >  >>