وأخرجه ابن خزيمة في صحيحه، في كتاب (الزكاة) باب: إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها، ج ٤ ص ٦٧ رقم ٢٣٦٥ من طريق ابن يزيد بلفظه. (١) هذا الأثر أخرجه أبو داود الطيالسي في مسنده (في الأفراد) ج ١ ص ٩ بلفظ: حدثنا أبو داود قال: حدثنا شعبة عن عاصم الأحول قال: سمعت عبد الله بن سرجس قال: رأيت عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قبل الحجر ... الحديث بنحوه. وأخرجه الإمام أحمد في مسنده (مسند عمر بن الخطاب) ج ١ ص ٣٤، ٣٥، أخرجه من طريق عاصم الأحول عن عبد الله بن سرجس قال: رأيت الأصيلع - يعني: عمر - رضي الله عنه - يقبل الحجر ويقول: "إنى لأقبلك وأعلم أنك حجر لا تنفع ولا تضر، ولولا أنى رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقبلك لم أقبلك". وأخرجه الحميدى في مسنده (من أحاديث عمر بن الخطاب) ج ١ ص ٧ رقم ٩، أخرجه من طريق عاصم الأحول، سمعت عبد الله بن سرجس يقول: رأيت الأصيلع عمر بن الخطاب أتى الحجر الأسود فقبله، ثم قال: "والله إنى لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أنى رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقبلك ما قبلتك". وأخرجه مسلم في صحيحه في كتاب (الحج) باب: استحباب تقبيل الحجر الأسود في الطواف، ج ٢ ص ٩٢٥ رقم ٢٥٠/ ١٢٧٠ أخرجه من طريق عاصم الأحول، عن عبد الله بن سرجس بلفظه وسنده. وأخرجه النسائى في كتاب (المناسك) باب: تقبيل الحجر، وكيف يقبل، عن عابس بن ربيعة، وابن عباس. وأخرجه ابن ماجه في سننه في كتاب (المناسك) باب استلام الحجر، ج ٢ ص ٩٨١ رقم ٢٩٤٣ من طريق عاصم الأحول بلفظه.