وأخرجه مسلم في صحيحه كتاب (الطهارة) باب وجوب استيعاب جميع أجزاء محل الطهارة، ج ١ ص ٢١٥ رقم ٢٤٣. وأخرجه ابن ماجه في سننه كتاب (الطهارة وسننها) باب من توضأ فترك موضعًا لم يصبه الماء ١/ ٢١٨ رقم ٦٦٥. (*) بياض إلى آخر الصفحة يسع خمسة رموز على الأقل. (٢) العزو مضطرب في الأصل، وفي الكنز، ج ٨ ص ٦١٥ رقم ٢٤٤٠١ هكذا "ش، حم، والعدنى، والدارمى، د، ن، وقال حديث منكر، والشاشى، وابن خزيمة، حب، ك، كر، ض. والدليل على أنَّ ما بالكنز هو الصواب: أن قوله: "حديث منكر" ورد في عبارة أبى داود، ج ٢ ص ٧٧٩. والحديث أخرجه الإمام أحمد في مسنده (مسند عمر بن الخطاب) (تحقيق الشيخ شاكر) ج ١ ص ٢١٥ رقم ١٣٨ بلفظ: حدثنا حجاج، حدثنا ليث، حدثني بكير، عن عبد الملك بن سعيد الأنصارى، عن جابر بن عبد الله، عن عمر بن الخطاب قال: "هششت يومًا ... " الحديث. وقال الشيخ شاكر: إسناده صحيح. (حجاج): هو ابن محمَّد المصيصى. (ليث) هو ابن سعد. (بكير) هو ابن عبد الله بن الأشج (عبد الملك): هو عبد الملك بن سعيد بن سويد الأنصارى تابعى ثقة. والحديث أخرجه أيضًا أبو داود، والنسائى، والحاكم في المستدرك ١/ ٤٣١ وصححه على شرط الشيخين، ووافقه الذهبي، وفي نيل الأوطار ٤/ ٢٨٧. =