وأخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه كتاب (الصيام) باب من رخص في القبلة للصائم، ج ٣ ص ٦٠. وأخرجه الدارمى في سننه كتاب (الصيام) باب الرخصة في القبلة للصائم، ج ١ ص ٣٤٥ رقم ١٧٣١. وأخرجه أبو داود في سننه كتاب (الصوم) باب القبلة للصائم، ج ٢ ص ٧٧٩ رقم ٢٣٨٥. وأخرجه ابن خزيمة في صحيحه كتاب (الصوم) باب الأفعال المباحة في الصيام مما قد اختلف العلماء في إباحتها، ج ٣ ص ٢٤٥ رقم ١٩٩٩، وقال محققه: إسناده صحيح. وأخرجه ابن حبان في صحيحه (الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان) كتاب (الصوم) باب ذكر الإباحة للرجل الصائم يقبل امرأته ما لم يكن وراءه شيء يكرهه، ج ٥ ص ٢٢٣ رقم ٣٥٣٦. وأخرجه الحاكم في المستدرك كتاب (الصوم) ج ١ ص ٤٣١؛ وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ووافقه الذهبى في التلخيص. (١) الحديث أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه كتاب (الجنائز) باب: في الجنازة يمر بها فيثنى عليها خيرًا، ج ٣ ص ٣٦٨، بلفظ: حدثنا عفان، حدثنا داود بن أبي الفرات، عن عبد الله بن بريدة، عن أبي الأسود الديلى، قال: "قدمت المدينة وقد وقع بها مرض ... " الحديث. وأخرجه الإمام أحمد في مسنده (مسند عمر بن الخطاب) (تحقيق الشيخ أحمد شاكر) ج ١ ص ٢١٦ رقم ١٣٩ وقال الشيخ شاكر: إسناده صحيح. أبو الأسود: هو الدؤلى. داود بن أبي الفرات، هو الكندى المروزى أبو عمر، نزل البصرة، وثقه ابن معين وأبو داود، ومات مع حماد بن سلمة في عام، وهو داود بن عمر بن أبي الفرات. =