والأثر في كنز العمال، باب (الخراج) ج ٤ ص ٥٥٣ رقم ١١٦٢٩ بلفظه وعزوه. (١) الأثر في السنن الكبرى للبيهقى كتاب (السير) باب: الأرض إذا أخذت عنوة فوقفت للمسلمين بطيب أنفس الغانمين لم يجز بيعها، إذا أسلم من هى في يده لم يسقط خراجها، ج ٩ ص ١٤١ قال: حدثنا يحيى، ثنا شريك، وقيس عن جابر، عن عامر قال: (أسلم الرفيل فأعطاه عمر - رضي الله عنه - أرضه بخراجها وفرض له ألفين). والأثر في كنز العمال، باب (الخراج) ج ٤ ص ٥٥٤ رقم ١١٦٣٠ بلفظه وعزوه. (الشعبى): ترجم له في تقريب التهذيب، ج ١ ص ٣٨٧ رقم ٤٦ وقال: هو: عامر بن شرحبيل الشعبى - بفتح المعجمة - أبو عمرو، ثقة، مشهور، فقيه، فاضل، من الثالثة، قال مكحول: ما رأيت أفقه منه، مات بعد المائة وله نحو من ثمانين اهـ: تقريب التهذيب. (٢) الأثر في كنز العمال، ج ٤ ص ٥٥٤ رقم ١١٦٣١ بلفظه وعزوه. والأثر في السنن الكبرى للبيهقى، ج ٩ ص ١٤١ في كتاب (السير) باب: الأرض إذا أخذت عنوة، بلفظ: ثنا يحيى، ثنا قيس بن الربيع، عن إبراهيم بن مهاجر، عن شيخ من بنى زهرة، عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أنه كتب إلى سعد يقطع سعيد بن زيد أرضا، فأقطعه أرضا لبنى الرفيل، فأتى ابن الرفيل عمر - رضي الله عنه - =