(٢) ورد الأثر في مصنف عبد الرزاق، ١٠/ ٤٤٨ برقم ١٩٦٦٥ عن ابن سيرين بلفظ مختلف. (*) في النهاية: تحاتَّ: أي تساقط، ومنه الحديث "ذاكر الله في الغافلين مِثْلُ الشَّجَرة الخضراء وسْط الشَّجر الذي تَحَاتَّ وَرَقُه من الضَّرِيب" أي تساقط، والضَّرِيب: الصَّقِيع. (* *) ما بين القوسين ساقط من الأصل، أثبتناه من الكنز، ١/ ٣٨٢ رقم ١٦٦٠ (٣) في مجمع الزوائذ ١٠/ ٣١٠ كتاب (الزهد) باب: فيمن اقشعر من خشية الله بلفظ: عن العباس قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - "إذا اقشعر جلد العبد من خشية الله تحاتت عنه خطاياه كما تحات عن الشجرة البالية ورقها". وقال الهيثمي: رواه البزار، وفيه أم كلثوم بنت العباس ولم أعرفها، وبقية رجاله ثقات. وانظر فيه روايات أخرى بمعناه عن العباس أيضًا.