وفى (تهذيب تاريخ دمشق الكبير) لابن عساكر في ذكر (أسامة بن زيد) ج ٦/ ٣٩٦ بلفظه. والترمذى في سننه (أبواب المناقب): مناقب أسامة بن زيد - رضي الله عنه - ج ٥/ ٣٤٢ رقم ٣٩٠٨. وقال الترمذى: هذا حديث حسن، وكان شعبة يضعف عمر بن أبى سلمة. (١) ورد الأثر في مسند أبى داود الطيالسى (أحاديث أسامة بن زيد - رضي الله عنه -) ص ٨٧ رقم ٦٣٢ بلفظ قريب. وفي مسند الإمام أحمد (أحاديث أسامة بن زيد حب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -) ج ٥/ ٢٠٠ بنحوه. وفى سنن أبى داود كتاب (الصوم) باب: في صوم الاثنين، والخميس، ج ٢/ ٨١٤ رقم ٢٤٣٦ بنحوه. وفى سنن النسائى كتاب (الصيام) باب، صوم النبي - صلى الله عليه وسلم - ٤/ ٢٠٢ بمعناه دون لفظه. وفى سنن الدارمى كتاب (الصيام) باب: في صيام يوم الاثنين، والخميس، ج ١ ص ٣٥٢ رقم ١٧٥٧ بنحوه. وفى صحيح ابن خزيمة كتاب (الصيام) باب: في استحباب صوم يوم الاثنين، والخميس أيضًا؛ لأن فيهما تعرض الأعمال على الله - عز وجل - ج ٣/ ٢٩٩ رقم ٢١١٩ باختصار شديد، ودون ذكر صوم أسامة. (٢) ورد الأثر في صحيح ابن خزيمة كتاب (المناسك) باب: ذكر البيان أن إيجاف الخيل، والإبل، والإيضاع في السير في الدفعة من عرفة ليس البر ... إلخ، ج ٤/ ٢٦٥ رقم ٢٨٤٤ بلفظ قريب. =