(١) ورد الأثر في مصنف ابن أبى شيبة كتاب (الفتن) باب: من كره الخروج في الفتنة وتعوذ منها، ج ١٥/ ١٤ رقم ١٨٩٧٤ واللفظ له. وفى مسند الإمام أحمد (أحاديث أسامة بن زيد حب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -) ج ٥/ ٢٠٨ بلفظ قريب. وفى مسند الحميدى (أحاديث أسامة بن زيد)، ج ١/ ٢٤٨ رقم ٥٤٨ بلفظه. والبخارى في صحيحه كتاب (الحج) باب: آطام المدينة، ج ٣/ ٢٨، وانظر، ج ٣/ ١٧٤. ومسلم في صحيحه كتاب (الفتن) باب: نزول الفتن كمواقع القطر، ج ٤/ ٢٢١١ رقم ٩/ ٢٨٨٥. والحاكم في المستدرك كتاب (الفتن) باب: لن يعذب الله أمة حتى تغدر، ج ٤/ ٥٠٨، وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، ووافقه الذهبى. والأطُمُ بضمتين: بناء مرتفع، والجمع: آطام، ومنه الحديث "حتى توارت بآطام المدينة". يعنى: أبنيتها المرتفعة كالحصون. اهـ: نهاية، ج ١/ ٥٤. (٢) ورد الأثر في صحيح مسلم كتاب (الحج) باب: الإفاضة من عرفات إلى المزدلفة، واستحباب صلاتى المغرب، والعشاء جميعا بالمزدلفة في هذا الليلة، ج ٢/ ٩٣٦ رقم ٢٨١/ ١٢٨٠ بنحوه، وانظر الأحاديث أرقام: ٢٧٦، ٢٧٧، ٢٧٨، ٢٧٩، ٢٨٠ من نفس المصدر.