وأخرجه الطّبرانيّ في الكبير، في مرويات (عبد الرحمن بن أبي نعم عن سفينة) ج ٧ ص ٩٦ رقم ٦٤٣٧ بلفظ مقارب لحديث الباب، وقال في المجمع ٩/ ١٢٦: رواه البزار برقم ٢٣٧، ٢٣٨ والطبراني باختصار، ورجال الطّبرانيّ رجال الصَّحيح غير فطر بن خليفة وهو ثقة. (١) الأثر في كشف الخفاء ج ٢ ص ٥١٧ رقم ٣١٠٨ بلفظ حديث الباب، وقال: رواه أبو نعيم عن أبي هريرة - رضي الله عنه -. وأخرجه أبو نعيم في حلية الأولياء في ترجمة: (عطاء بن ميسرة) ج ٥ ص ٢٠٣ بلفظ حديث الباب، وقال: رواه أحمد بن حنبل عن أبي النضر مثله، ورواه أبو عامر عن الثوري، عن عطاء الخراساني عن أنس عن النَّبيّ - صلى الله عليه وسلم - مثله. (٢) الأثر في مصنف عبد الرَّزاق، باب (مكث الإمام بعد الإقامة) ج ١ ص ٥٠٤ رقم ١٩٣١ بلفظ: عن أنس قال: كانت الصَّلاة تقام، فيكلم الرجل النبي - صلى الله عليه وسلم - في حاجة تكون له، فيقوم بينه وبين القبلة، فما يزال قائمًا بكلمه، فربما رأيت بعض القوم ينعس من طول قيام النَّبيّ - صلى الله عليه وسلم -. وقال الأعظمى: أخرجه البُخاريّ من طريق حميد عن ثابت، ومن حديث عبد العزيز بن صهيب كلاهما عن أنس في الأذان؛ وفى الكنز برمز عب.