وقال: إن صح الخبر فإنى لا أعرف خلفًا أبا الرَّبيع هذا بعدالة ولا جرح ... إلخ. وقال الأعظمى: إسناده ضعيف، وقال غيره: إسناده جيد. وفى المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية لابن حجر ١/ ٢٧٢ يرقم ٩٢٩ بلفظ مختلف، عن أنس رفعه. (٢) الحديث في كتاب الضعفاء الكبير للعقيلي ٣/ ٣٨٦ في ترجمة (عيسى بن طهمان) بلفظه، ثم قال العقيلى: هذا الحديث يروى بإسناد أصلح من هذا. وانظر فتح الباري ٩/ ١٧٥، ٢٠١ ط الرياض، حيث ورد الحديث من طرق آخر مع اختلاف واختصار. (٣) ورد بعضه ضمن حديث جبريل وسؤاله عن الإسلام والإيمان والإحسان، المذكور في صحيح مسلم ١/ ٣٦، ٣٧ كتاب (الإيمان) برقم ١/ ٨ من طريق كَهْمَس عن عبد الله بن عمر - رضي الله عنه - وفيه: فأخبرنى عن الإيمان، قال: "أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره، قال: صدقت" إلى آخر الحديث وهو حديث طويل.