وفى تاريخ بغداد للخطيب، ج ٧ ص ٣٢٣ مع اختلاف يسير عن عطاء عن جابر. وفى الكامل لابن عدى، ج ٦ ص ٢٠٦٥ من اسمه قيس بن الربيع أبو محمد الأسدى الكوفى - رحمه الله - بلفظه مع زيادة عن عبد الله بن أبى قتادة عن أبيه. وفى تاريخ بغداد للخطيب، ج ٧ المذكور لفظ الحديث (حدثنا مسعر عن عطاء عن جابر: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نهى أن يخلط التمر والزبيب) وقال أبو نعيم: رواه الناس عن مسعر فمنهم من رفعه، ومنهم من أوقفه، ومنهم قال: نُهِى عنه. (*) كذا بالأصل وفى كنز العمال ج ٤ ص ٦١١: (الموم وهو البرسام). (٢) ورد الحديث في مسند أحمد، ج ٣ ص ١٠٧، ١٦٣ بلفظه مع اختلاف يسير. وموم في صفة الجنة (وأنهار من عسل مصفى) من موم العسل. المومُ: الشمع وهو معرب. النهاية، ج ٤ ص ٣٧٣. وفى مسند أحمد المذكور لفظ الحديث (عن أنس قال: أسلم ناس من عرين فاجتووا المدينة فقال لهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: لو خرجتم إلى ذود لنا فشربتم من ألبانها، قال حميد: وقال قتادة عن أنس: وأبوالها ففعلوا، فلما صحوا كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مؤمنا أو مسلما، وساقوا زود رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وهربوا محاربين، فأرسل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في آثارهم فأخذوا فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم، وتركهم في الحرة حتى ماتوا).