وفى أبى داود، ج ٢ ص ٥٤٢ كتاب (النكاح) باب: النهى عن تزويج من لم بلد من النساء - حديث رقم ٢٠٥٠ نحوه عن معقل بن يسار، والنسائى (في النكاح) ٦/ ٦٥. وفى السنن الكبرى للبيهقى، ج ٧ ص ٨١ كتاب (النكاح) باب: استحباب التزوج بالودود الولود - نحوه عن معقل بن يسار. وفى مسند الإمام أحمد المذكور لفظ الحديث (عن أنس بن مالك قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يأمر بالباءة وينهى عن التبتل نهيا شديدا، ويقول: تزوجوا الودود الولود إنى مكاثر الأنبياء يوم القيامة) وفى نفس المرجع ص ٢٤٥ نحوه. (٢) الحديث في تاريخ تهذيب دمشق لابن عساكر، ج ١ ص ٣٤ بلفظ حديث الباب: (عن أنس بن مالك قال: قلت يا رسول الله أين الناس يوم القيامة؟ فقال: في خبر أرض الله وأحبها إله: الشام وهى أرض فلسطين، والإسكندرية من خير الأرضين، المقتولون فيها لا يبعثهم الله إلى غيرها، فيها قتلوا، وفيها يبعثون، ومنها يحشرون، ومنها يدخلون الجنة). (٣) في سنن ابن ماجه، ج ١ ص ١٨٢ كتاب (الطهارة وسننها) باب: ما جاء في المسح على الخفين حديث رقم ٥٤٨ بلفظ (عن أنس بن مالك قال: كنت مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في سفر فقال: هل من ماء؟ فتوضأ ومسح على خفيه، ثم لحق بالجيش فأمهم)، وفى الزوائد: هذا إسناد ضعيف منقطع قال أبو زرعة: عطاء الخراسانى لم يسمع عن أنس، وقال العقيلى: عمر بن المثنى حديثه غير محفوظ، وفى نفس المرجع ص ١٨٢ أيضًا حديث رقم ٥٤٩ (عن أبى بريدة عن أبيه أن النجاشى أهدى للنبي - صلى الله عليه وسلم - خفين أسودين =