وترجمة (زياد بن أبى حسان) في ميزان الاعتدال، ج ٢ ص ٨٨ رقم ٢٩٣٣: قال الحاكم: روى عن أنس وغيره أحاديث موضوعة، وقال الدارقطنى: متروكان، وقال أبو حاتم وغيره: لا يحتج به. اه ينصرف. وترجمة (بكر بن خُنيس) في الميزان، ج ١ ص ٣٤٤ برقم ١٢٧٨ وقال: الكوفى العابد، نزيل بغداد، قال ابن معين: ليس بشئ، وقال مرة: ضعيف، وقال مرة: شيخ صالح لا بأس به. وقال النسائى وغيره: ضعيف، وقال الدارقطنى: متروك، وقال أبو حاتم: ليس بقوى، وقال ابن حبان يروى عن البصريين والكوفيين أشياء موضوعة يشق إلى القلب أنه المتعمد لها. اه بتصرف. وترجمة (عمرو بن حكام) في ميزان الاعتدال، ج ٣ ص ٢٥٤ رقم ٦٣٥٢ قال البخارى: ليس بالقوى عندهم ضعفه على، قال ابن عدى: عامة ما يرويه عمرو بن حكام غير متابع عليه إلا أنه مع ضعفه يكتب حديثه. اه بتصرف. (٢) الحديث في إتحاف السادة المتقين، ج ٤ ص ١١٧ عن أنس ذكره الغزالى، قال الزبيدى: قال العراقى: رواه ابن عدى وابن حبان في الضعفاء من حديث أنس بسند ضعيف. وفى السنن الكبرى، ج ١٠ ص ٢١٠ في كتاب (الشهادات) باب: الرجل من أهل الفقه يسأل عن الرجل من أهل الحديث فبقول: كفوا عن حديثه لأنه يغلط إلخ. بلفظه وقال: وهذا أيضًا ليس بالقوى. وانظر الكامل لابن عدى (ترجمة أبان بن أبى عياش)، ١/ ٣٧٧ فقد أخرجه غير أنه قال: " من خلع ".