(٢) ورد فِى مصنف عبد الرزاق، ج ١ ص ١٥١ باب: قطر البول، ونضح الفرج إذا وجد بللا- حديث رقم ٥٨٢ بلفظه. (*) هو طائر يشبه الصرد يديم تحريك رأسه وذنبه يصطاد العصافير، ويأوى إلى المقابر. مجمع الزوائد، ج ٣ ص ٣٠٣. (* *) اللابة: الحرة هى الأرض ذات الحجارة السوداء، والمدينة ما بين حرتين. (٣) الحديث فِى مصنف ابن أبى شيبة، ج ١٤ ص ١٩٩ - ٢٠٠ كتاب (الرد على أبى حنيفة) رقم ١٨٠٧٤ بلفظه. وفى مصنف عبد الرزاق، ج ٩ ص ٢٦١ باب: حرمة المدينة - حديث رقم ١٧١٤٨ عن زيد بن ثابت نحوه، وروى من طرق أخرى فِى أحاديث رقم ١٧١٤٥، ١٧١٤٦، ١٧١٤٨، ١٧١٤٩ نحوه أيضًا. وفى المعجم الكبير للطبرانى، ج ٥ ص ١٦٧ عن شرحبيل بن سعد أبو سعد، عن زيد بن ثابت - حديث رقم ٤٩١٠، ٤٩١١، ٤٩١٢ بلفظه، مع اختلاف يسير جدا. وفى مجمع الزوائد للهيثمى، ج ٣ ص ٣٠٣ باب: حرمة صيدها - بلفظه عن شرحبيل يعنى ابن سعد. قال الهيثمى: رواه أحمد، والطبرانى فِى الكبير، وشرحبيل وثقه ابن حبان وضعفه الناس. وقد روى من طرق أخرى نحوه فِى المرجع المذكور. وفى مسند الإمام أحمد، ج ٥ ص ١٨١ حديث زيد بن ثابت عن النبى - صلى الله عليه وسلم - بلفظه، عن شرحبيل، مع اختلاف يسير، وفى ص ١٩٢ نفس المرجع عن شرحبيل بن سعد، عن زيد بن ثابت نحوه. =