(*) بعد هذه الكلمة بياض بالأصل يسع كلمة. (٢) ورد في مجمع الزوائد ٢/ ٢٠٠ (باب: الخروج إلى العيد) عن عبد الله بن عمرو بن العاص. مع تفاوت يسير في اللفظ. قال الهيثمى: رواه الطبرانى في الكبير وفيه يزيد بن شداد الهمامى مجهول، وكذلك عتبة بن عبد الله بن عمرو بن العاص، مجهول اهـ. وترجمة عكرمة بن إبراهيم الأزدى في ميزان الاعتدال ٣/ ٨٩ رقم ٥٧٠٨ قال يحيى، وأبو داود: ليس بشئ. وقال النسائى: ضعيف، وقال العقيلى: في حفظة اضطراب. (٣) ورد في سنن ابن ماجه ٢/ ٩٨٥ كتاب (المناسك) باب فضل الطواف. حديث ٢٩٥٦ عن عبد الله بن عمر، بلفظ: "من طاف بالبيت وصلى ركعتين كان كعتق رقبة. وفى إتحاف السادة المتقين ٤/ ٣٥٩ كتاب (الحج) عن ابن عمر. بلفظ: من طاف بالبيت أسبوعا وصلى ركعتين فله من الأجر كعتق رقبة. قال العراقى: رواه الترمذى وحسنه، والنسائى، وابن ماجه، وقال الآخران من طاف بهذا البيت أسبوعا فأحصاه كان كعتق رقبة، والبيهقى في شعب الإيمان من طاف سبعا وركع ركعتين كان كعتق رقبة اهـ. =