للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَالتَّوَابِل وَالزَّعْفَرَان وَالْقَصَب وَالْخُربزِ وَالْكَرَفْس والْعُصْفر وَالْفَاكهة اليابسَة وَالرُّطَب، زَكَاة".

ابن جرير (١).

٤٢٣/ ١٤٧ - "عَنْ عَبد الله بْن عَمْرو قَالَ: ثلاث إِذَا كُنَّ في عَبْدٍ فَلاَ يتحرج أَنْ يشْهَد عَلَيْهِ أَنَّهُ مُنَافِقٌ: إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ، وَإِذَا اُؤْتُمِنَ خَانَ وَمَنْ كَانَ إذَا حَدَّثَ صَدَقَ، وَإِذَا وَعَدَ أَنْجَزَ وَإذَا أُوْتُمنَ أَدَّى فَلاَ يتَحرَّجُ أَنْ يشْهَدَ عَلَيْه أَنَّهُ مُؤْمنٌ".

ابن النجار (٢).

٤٢٣/ ١٤٨ - "عَنْ عَبْدِ الله بْن عَمْرو قَالَ: قَامَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - فينَا خَطيبًا، فَقَالَ: مَنْ سَرَّهُ أَنْ يزحزح عَنِ النَّار وَيُدْخَلَ الْجَنَّةَ، فَلْتُدْرِكهُ مَوْتَتهُ وَهُوَ يُؤْمِنُ بِالله وَالْيَوْمِ الآخر، وَلْيَأتِ إِلَى النَّاس مَا يُحِبُّ أَنْ يُؤْتىَ إِلَيْهِ".

ابن جرير (٣).


(١) مصنف ابن أبى شيبة، ج ٣ ص ١٤٠، ١٤١ كتاب (الزكاة) في الخضر من قال ليس فيها زكاة - بلفظ: (حدثنا محمد بن بكر عن أبى جريج قال: قال عطاء: ليس في البقول والقصب والخربز والقثاء والكرفس والفواكه والأترج والتفاح والتين والرمان والمرسك والفاكهة بعد كلها مما فيه صدقة.
(٢) مسند أحمد، ج ٢ ص ٢٠٠ بلفظ (حدثنا عبد الله حدثنى) أبى حدثنا الوليد بن القاسم بن الوليد سمعت أبى يذكر، عن أبي الحجاج عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثلاث إذا كن في الرجل فهو المنافق الخالص إن حدث كذب، وإن وعد أخلف، وإن ائتمن خان، ومن كانت فيه خصلة منهن لم يزل يعنى فيه خصلة من النفاق حتى يدعها).
الفريانى ٦٢ صفة النفاق وذم المنافقين للإمام الحافظ جعفر بن محمد الفريانى - حديث رقم ١٥ بلفظ (حدثنا أبو الوليد هشام بن عمار الدمشقى حدثنا أسيد بن موسى أبو سعيد حدثنا ابن لهيعة عن عبد الله بن هبيرة أنه سمع أبا عبد الرحمن الحبلى عن عبد الله بن عمر بن العاص قال: ثلاث إذا كن في عبد فلا تنحرج أن تشهد عليه أنه منافق إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا ائتمن خان، ومن كان إذا حدث صدق، وإذا وعد أنجز، وإذا ائتمن أدى فلا تتحرج أن تشهد أنه مؤمن).
(٣) مجمع الزوائد، ج ٨ ص ١٨٦ باب: إكرام المسلم بلفظ: (وعن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من سره أن يزحزح، عن النار ويدخل الجنة فلتأته منيته وهو يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا عبد ورسوله، ويأتى إلى الناس ما يحب أن يؤتى إليه). =

<<  <  ج: ص:  >  >>