للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ع وابن منيع من حديث عبد اللَّه بن ثعلبة اح هـ عن جابر.

٤٠٢٠/ ٨٥٠٩ - "أَنَا النَّذِيرُ، والموت المغيرُ، والسَّاعةُ الموعدُ" (١).

ع من حديث أبى هريرة.

٤٠٢١/ ٨٥١٠ - "أَنَا وارثُ من لا وارث له، أَعْقلُ عنه، وأَرثه، والخال وارث من لا وارث له، يعقلُ عنه ويرثه" (٢).

ط، د من حديث المقدام بن معدى كرب.

٤٠٢٢/ ٨٥١١ - "أَنا الشَّاهدُ على اللَّه أن لا يَعْثرَ عاقلٌ إِلَّا رفعه، ثمَّ لا يعثرَ إِلَّا رفعه (ثمَّ لا يعثر إِلا رفعه) حتى يجعَلَ مصيره إِلى الجنَّةِ" (٣).

طس. ابن النجار عن ابن عباس.

٤٠٢٣/ ٨٥١٢ - "أَنَا النَّبىُّ الأُمِّىُّ الصَّادقُ الزَّكىُّ الوَيْلُ كُلُّ الْويْل لمَنْ كَذَّبَنِى وتولَّى عنَّى وقاتَلنى، والخَيْرُ لمَنْ آوَانى ونَصَرَنِى وآمَنَ بِى وصدَّقَ قولِى، وجاهدَ معى" (٤).

ابن سعد عن عبيد بن عمرو بن جبلة الكلبى.

٤٠٢٤/ ٨٥١٣ - "أَنَا سَيِّدُ وَلدِ آدم يومَ القيامة ولا فَخْرَ، وبيدى لوَاءُ الحمدِ ولا فَخْرَ؟ وما من نبىٍّ يومئذٍ آدم فمن سواهُ إلا تحتَ لوَائِى، وأَنَا أَوَّلُ منْ تَنْشَق عنْه الأَرضُ ولا


(١) أورده الهيثمى في مجمع الزوائد جـ ١٠ ص ٢٢٨، باب جامع في الواعظ عن أبى هريرة وهو جزء من حديث طويل قال الهيثمى رواه الطبرانى في الأوسط وفيه زكريا بن يحيى الوقار. وهو ضعيف ولفظه من مجمع الزوائد: يا بنى هاشم يا بنى عبد المطلب يا صفية عمة رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-. يا فاطمة بنت محمد -صلى اللَّه عليه وسلم- لا أعرفن ما جاء الناس غدا يحملون الآخرة وجئتم تحملون الدنيا إنما أوليائى منكم يوم القيامة المتقون إنما مثلى ومثلكم كمثل رجل مستصبح في قومه أتاهم فقال: قوم أتيتم غشيتم واصباحا وأنا النذير والموت المغير والساعة الموعد).
(٢) في الطيالسى ص ١٥٧ ولفظه "من ترك مالا فهو لورثته، ومن ترك كلا فإلينا -قال وربما قال: فإلى اللَّه وإلى رسوله، وأنا وارث من لا وارث له أعقل عنه وأرثه، والخال. . . الحديث" ومسند الطيالسى معدود من الصحاح.
(٣) في الصغير برقم ٢٧٠٨ ورمز لحسنه قال المناوى قال الهيثمى: إسناده حسن وأعاده في موضع آخر ثم قال فيه محمد بن عمر بن الرومى وثقه ابن حبان وضعفه جماعة وبقية رجاله ثقات انتهى.
(٤) الحديث في الصغير برقم ٢٦٨٦، ورمز المصنف له بالصحة وذكر أن الراوي عبد بن عمرو بن جبلة الكلبى قال المناوى له وفادة وشعر في الطبقات.

<<  <  ج: ص:  >  >>