(١) أخرجه كنز العمال للمتقى الهندي ج ١١ ص ٢٤٤ رقم ٣١٣٨٨ كتاب الفتن فصل في متفرقات الفتن بلفظ: عن أبي هريرة قال: ليأتين على الناس زمان الموت فيه أحب إلى أحدهم من العسل بالماء البارد في اليوم القائظ، ثم لا يموت وعزاه إلى (نعيم). (*) مصقع: أى البليغ الماهر في خطبته الداعي إلى الفتن الذى يحرض الناس عليها. النهاية ج ٣ ص ٤٢. (٢) هكذا بالأصل وفى الكنز ج ١١/ ص ٢٤٤ رقم ٣١٣٨٩ باب: ذكر الفتنة -، "وإذا أظهركم" تصويبها من الكنز إذا لم يعرف، مسقع تصويبها مِصْقَع ومعنى مصقع: في النهاية: أى البليغ الماهر في خطبته الداعى إلى الفتنة الذي يحرض الناس عليها، وهو مفعل من الصَّقْعِ: رفع الصوت ومتابعته، ومفعل من أبنية المبالغة (ج ٣/ ص ٤٢ النهاية). (٣) أخرجه مصنف عبد الرزاق ج ٨/ ص ٣٢٠ رقم ١٥٣٦٥ كتاب (الشهادات) عن أبي هريرة مع تفاوت في الألفاظ. =