للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٧٥/ ٩٧١٣ - "اللَّهُم أيِّدِ الإِسْلامَ بِعُمَرَ (١) ".

ط، حم، والشاشى عن ابن مسعود.

٧٦/ ٩٧١٤ - "اللَّهُمَّ صَلّ عَلَى المُحَلِّقِينَ ثَلاثًا (٢) ".

ابن منده، حل عن جابر بن الأزرق الغاضرى.

٧٧/ ٩٧١٥ - "اللَّهُمَّ إِنى أعَّوذُ بِكَ مِنْ قَلب لَا يَخْشَعُ، وَمِنْ دُعَاءٍ لَا يُسْمعُ، وَنَفْسِ لا تَشْبَعُ" (٣).

طب، كر عن جرير.

٧٨/ ٩٧١٦ - "اللَّهُمَّ لَا تُخْزنِى يَوْمَ البَأسِ، وَلَا تُخْزنِى يَوْمَ القِيَامَةِ".

ابن قانع، طب، حل، ض عن أَبي قرصافة.

٧٩/ ٩٧١٧ - "اللَّهُمَّ لَا تُخْزِنَا يَوْمَ القِيَامَةِ، وَلَا تَفْضَحْنَا يَوْمَ اللِّقَاءِ".

كر عنه.

٨٠/ ٩٧١٨ - "اللَّهُمَّ عَلِّمْ مُعَاويَةَ الكتَابَ وَالحِسَابِ وَقِهِ العَذَابَ".


(١) هذا جزء حديث ورد في مسند الإمام أحمد بن حنبل جـ ٦ ص ١٦٨ وتمامه، حدثنا هاشم بن القاسم حدثنا السعودى عن أبي نهشل عن أبي وائل قال: قال عبد الله: فضل الناس عمر بن الخطاب بأربع بذكر الأسرى يوم بدر أمر بقتلهم فأنزل الله عزَّ وجلَّ: {لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} وبذكره الحجاب أمر نساء النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يحتجبن فقالت له زينب: وإنك علينا يابن الخطاب والوحى ينزل في بيوتنا؟ فأنزل الله عزَّ وجلَّ: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ} وبدعوة النبي - صلى الله عليه وسلم - له: اللهم أيد الإسلام بعمر، وبرأيه في أبو بكر، كان أول الناس بايعه".
(٢) جاء في مسند أحمد جـ ٣ ص ٢٦٠ حديث برقم ١٨٥٩ ونصه: حدثنا هشيم أخبرنا يزيد بن أبي زياد عن مقسم عن ابن عباس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "اللهم اغفر للمحلقين، فقال رجل: وللمقصرين فقال: اللهم اغفر للمحلقين فقال الرجل: وللمقصرين فقال في: الثالثة أو الرابعة: وللمقصرين" وقال الشيخ شاكر إسناده صحيح وفي ابن ماجة جـ ٢ ص ١٢٧ حديث آخر، الباب عن ابن عباس، ومع هذا الحديث ثابت في الصحيحين وغيرهما من حديث أبي هريرة وحديث ابن عمر: انظر المنتقى حديث ٢٦١٥ وشرح الترمذي ٢: ١٠٩.
(٣) جاء في مجمع الفوائد جـ ٢ ص ٢٦٩ (أدعية غير مؤقتة) وفيها الإستعاذة عن زيد بن أرقم مرفوعًا "اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل والجبن والبخل والهرم وعذاب القبر اللهم آت نفسي تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع ومن قلب لا يخشع ومن نفس لا تشبع ومن دعوة لا تستجاب" لمسلم والنسائي.

<<  <  ج: ص:  >  >>