للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حم، ت غريب عن أَبي هريرة - رضي الله عنه -.

٢٠١/ ٩٨٣٩ - "اللَّهُمَّ متِّعْنِى بسَمْعى وَبَصَرى، وَاجْعَلهُمَا الوارِثَ منِّي، وانْصُرْنِى عَلَى مَنْ ظَلَمَنى وَخُذْ منْهُ ثَأرى" (١).

ت حسن غريب، ك عن أَبي هريرة - رضي الله عنه -.

٢٠٢/ ٩٨٤٠ - "اللَّهُمَّ اسْتَجبْ لِسَعْدٍ إِذَا دعَاكَ" (٢).

ت، حب، ك عن سعد بن أَبي وقاص.

٢٠٣/ ٩٨٤١ - "اللَّهُمَّ اسْتَجبْ لِسَعْدٍ، اللَّهُمَّ سَدِّدْ لِسَعْدٍ رَمْيَتَهُ إِيهًا سَعْدُ فِدَاكَ أَبى وَأُمِّى".

ك عنه (٣).

٢٠٤/ ٩٨٤٢ - "اللَّهُمَّ إِنَّكَ أذَقْتَ أَوَّلَ قُرَيش نَكَالًا فَأَذِقْ آخِرَهُمْ نَوَالًا" (٤).

حم، ت حسن صحيح غريب، حب، ض عن ابن عباس - رضي الله عنه -.

٢٠٥/ ٩٨٤٣ - "اللَّهُمَّ بعِلمِكَ الْغَيبَ، وَقُدْرَتِك عَلَى الْخَلق، أَحْينِى مَا عَلمْتَ الْحَيَاةَ خَيرًا لي، وَتَوَفَّنى إِذَا عَلِمْتَ الْوَفَاةَ خَيرًا لي، اللَّهُمَّ وَأَسْألُكَ خَشْيَتَكَ في الْغَيب وَالشَّهَادَةِ، وَأسْألُكَ كلِمَةَ الإِخْلَاصِ في الرِّضا وَالْغَضَبِ، وَأسْألُكَ الْقَصْدَ في الْفَقْرِ وَالْغِنَى، وَأَسْألُكَ نَعِيمًا لَا يَنْفَدُ، وَأَسْألُكَ قُرَّةَ عَينٍ لَا تَنْقَطِعُ، وَأَسْألُكَ الرِّضَا بالْقَضَاءِ، وَأَسْألُكَ بَرْدَ الْعَيشِ بَعْدَ الْمَوْت، وَأَسْألُكَ لَذَّةَ النَّظَرِ إِلَى وَجْهِكَ، وَالشَّوْقَ إِلَى لقائك، في غَير ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ، ولَا فِتْنَة مُضِلَّةٍ، اللَّهُمَّ زَيِّنَّا بِرْينَةِ الْإِيمَان، وَاجْعَلنَا هُدَاةً مُهْتَدِينَ" (٥).

ش، حم، ن ومحمد بن نصر، طب، ك عن عمار بن ياسر.


(١) الحديث في الصغير برقم ١٤٧٣ ورمز له بالصحة وهو صحيح على شرط مسلم وأقره الذهبي ورواه البيهقي عن ابن جرير ولفظ - رضي الله عنه - ساقط، من الظاهرية ومرتضى ورواه الحاكم جـ ١ صـ ٥٢٣ (كتاب الدعاء) والمراد من قوله - صلى الله عليه وسلم - (واجعلهما الوارث منى) احفظهما عَلَيَّ إلى آخر حياتى.
(٢) و (٣) "الحديثان رواهما الحاكم على شرط مسلم وأقرهما الذهبي وهما صحيحا الإسناد ولم يخرجاه. انظر المستدرك جـ ٣ ص ٤٩٩، ٥٠٠.
(٤) الحديث بلفظه في مسند الإمام أحمد جـ ٤ رقم ٢١٧٠ وإسناده عن ابن عباس صحيح كما قال الشيخ شاكر.
(٥) الحديث في الصغير برقم ١٥٣٧ ولم يرمز له، وهو في المستدرك للحاكم عن عمار بن ياسر أيضًا، بمغايرة يسيرة، وقال في آخره: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه- جـ ١ صـ ٥٢٤ (كتاب الدعاء).

<<  <  ج: ص:  >  >>