للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٨٥/ ٩٩٢٣ - "اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْألُكَ حُبَّكَ وحُبَّ مَنْ يُحبُكَ والْعَمَلَ الذي يُبَلِّغُنِى حُبَّكَ، اللَّهُمَّ اجْعَلَ حُبَّكَ أحَبَّ إِليَّ مِنْ نَفْسِى وَأهْلِى والْماءِ الْبَارِدِ".

حل عن أبي الدرداءِ.

(اللَّهُمَّ آمنْ رَوْعَتِى، واحْفَظْ أَمَانَتى، وَاقْضِ دَينِي).

الخرَائِطى في مكارم الأخلاق عن حنظلة بن علي - رضي الله عنه -) (١).

٢٨٦/ ٩٩٢٤ - "اللَّهُمَّ مَا أَعطَيتَنى ممَّا أُحبُّ فَاجْعَلهُ قُوَّةً لي عَلَى مَا تُحبُّ، وَمَا زَويَتَ عَنِّي ممَّا أُحبُّ فاجْعَلهُ فَرَاغًا لي فِيمَا تُحبُّ، اللَّهُمَّ أَعْطِنِى مَا أُحبُّ، واجْعَلهُ خَيرًا، واصْرِفْ عَنِّي مَا أَكْرَهُ، وَحبِّبْ إِليَّ طَاعَتَكَ وَكَرِّه إِليَّ مَعْصيتَكَ".

الديلمى عن عائشة.

٢٨٧/ ٩٩٢٥ - "اللَّهُمَّ هَذَا قَسْمِى فيمَا أمْلكُ فَلَا تَلُمْنِى فِيما تَمْلكُ وَلَا أمْلِكُ (٢) ".

د، ت، ن، هـ، حب، ك عن عائشة قال ت: مرسلًا وهو أَصح وقال قط: إِنه أَقرب إِلى الصواب.

٢٨٨/ ٩٩٢٦ - "اللَّهُمَّ هَذَا عَمِّى وصِنْوُ أبي، وَخَيرُ عُمُومةِ الْعَرَبِ، اللَّهُمَّ أسكنْهُ مَعى في السَّنَاءِ الأعْلَى".

الديلمى عن ابن مسعود - رضي الله عنه - (٣).

٢٨٩/ ٩٩٢٧ - "اللَّهُمَّ وَفِّقْنِى لِمَا تحبُ وَتَرْضى مِنَ الْقَوْل وَالْعَمَلَ والفِعْلِ والنِّية والْهُدَى إِنَّكَ عَلَى كلِ شَئٍ قَدِيرٌ".


(١) زيادة في الظاهرية.
(٢) عن عائشة قالت: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقسم فيعدل ويقول: اللهم هذا قسمى فيما أملك فلا تلمنى فيما تملك ولا أملك يعني القلب، وفي الظاهرية (ما) بدل لا في قوله (ولا أملك) انظر سنن أبي داود جـ ٣ صـ ٤١.
والحديث في صحيح الترمذي باب ما جاء في التسوية بين الضرائر جـ ١ صـ ٢١٣ وفي سنن النسائي جـ ٢ صـ ١٥٧ عن عائشة قالت كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقسم بين نسائه فيعدل ثم يقول: اللهم هذا فعلى فيما أملك فلا تلمنى فيما تملك ولا أملك: أرسله حماد بن زيد والحديث في سنن ابن ماجه جـ ١ صـ ٣١١ بنفس الرواية السابقة في سنن النسائي.
(٣) لفظ - رضي الله عنه - زيادة في التونسية فقط- ومعظم روايات الديلمى ضعيفة.

<<  <  ج: ص:  >  >>