(٢) ساقط من نسختى قولة والتونسية. (٣) قال الشوكاني في نيل الأوطار: وحديث معاذ مرسل لأنه لم يدرك النبي - صلى الله عليه وسلم - وفد رواه الطبراني في الكبير والدراقطنى من حديث ابن عباس بسند ضعيف ورواه أبو داود والنسائي والدارقطني والحاكم وغيرهم من حديث ابن عمر وزاد ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله (قال الدراقطنى إسناده حسن، انظر نيل الأوطار جـ ٤ صـ ١٨٨ كتاب الصيام- وانظر بذل المجهود جـ ٣ صـ ١٤٢ كتاب الصيام ومجمع الزوائد جـ ٣ هـ ١٥٦ كتاب الصيام. (٤) ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد بلفظه عن معاوية وقال: رواه الطبراني وفيه سليمان بن داود الشاذكونى وهو ضعيف اهـ أقول: والحديث مروى بروايات وأسانيد وألفاظ مختلفة تدور حول هذا المعنى انظر مجمع الزوائد جـ ٨ هـ ٢٦٦ كتاب علامات النبوة باب ما جاء في دعائه واشتراطه فيه - صلى الله عليه وسلم -. (٥) في نسخة قولة (وببصرى) بزيادة باء في أوله. (٦) رواه في مجمع الزوائد عن أبي هريرة - رضي الله عنه - طرفًا من حديث طويل وفيه بعض اختلافات في ألفاظه ثم قال: رواه الطبراني في الأوسط وفيه إبراهيم بن خيثم بن عراك وهو متروك وروى البزار بعض آخره من قول "أمتعنى بسمعى" بنحوه بإسناد جيد- وذكره كذلك عن جابر بن عبد الله وعبد الله بن الشخير مع تغير يسير في رواية الأول، واختصار في رواية الثاني، كلاهما رواية البزار وفد ضعفهما الهيثمي- انظر مجمع الزوائد جـ ١٠ هـ ١٨٧ باب الأدعية المأثورة.