للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حم، د، ت، هـ، قط عن أَبي أُمامة، قال ت، إِسناده ليس بالقائم، قط، عد، ق في الخلافيات عن أنس، قط، عق، طب، ق عن أَبي موسى، قط، طب، ق عن ابن عباس، قط، ق عن ابن عمر، ق عن جابر، هـ، قط، ق عن أبي هريرة، ق، وابن عساكر عن سمرة بن جندب، هـ، ق عن عبد الله بن الزبير، قط، ق عن عائشة، عبد الرزاق عن سليمان بن موسى مرسلًا.

٤٢٣/ ١٠٠٦١ - "الارتداءُ لُبسَة العرب والالْتِفَاعُ لُبسَةُ الإيمانِ (١) ".

طب عن ابن عمر.

٤٢٤/ ١٠٠٦٢ - "الأرضُ كلُّها مسجدٌ إِلَّا المقبرةَ والحمَّامَ" (٢).

د، ت، هـ، قط.

٤٢٥/ ١٠٠٦٣ - "الأرضُ أَرضُ الله والعبادُ عباد الله من أحْيَا مواتًا فهي لَهُ".

طب عن فضالة بن عبيد ورجاله رجال الصحيح.

٤٢٦/ ١٠٠٦٤ - "الأرض أرضُ الله والعبادُ عِباد الله فَحَيثُ وجدَ أحدكم خيرًا فليتَّقِ الله وليُقِمْ".

طب عن الزبير.


(١) الحديث في الصغير برقم ٣٠٤٧ برواية (طب) عن ابن عمر ورمز له بالضعف. قال المناوى: قال الهيثمي: فيه سعيد بن سنان الشامي وهو ضعيف جدا، وقال غيره: وفيه سعيد بن سنان عن أبي الزاهرية قال الذهبي: في (الضعفاء) متهم أي بالوضع والارتداء وضع الرداء على الكتفين، والمراد من كونه لبسة العرب، أنهم توارثوه عن آبائهم في الجاهلية، إذ كانوا يلبسون الإزار في أسفل الجسد، والرداء أعلاه ويسمون ذلك حلة، وأما الإلتفاع فهو تغطية الرأس وأكثر الوجه- انظر المناوى فيض القدير جـ ٣ صـ ١٧٤.
(٢) الحديث في الصغير برقم ٣٠٤٨ برواية (حم، د، ت، هـ، حب، ك) عن أبي سعيد: قال المناوى: قال الترمذي: حديث فيه اضطراب، وتبعه عبد الحق، وضعفه جمع، قال النووي: والذي ضعفوه أتقن من الحاكم الذي صححه، وقال ابن حجر في تخريج الشرح: هو حديثِ مضطرب، وقال: في تخريج المختصر: رجاله ثقات، لكن اختلف في وصله وإرساله ثم قال وصححه ابن حبان والحاكم، قال: ويعارضه عموم قوله - صلى الله عليه وسلم - في حديث جابر (وجعلت لي الأرض طيبة وطهورا ومسجدا)، متفق عليه ثم قال: وقال ابن تيمية أسانيده جيدة ومن تكلم فيه ما استوفى طرقه فيض القدير جـ ٣ صـ ١٧٤.

<<  <  ج: ص:  >  >>