للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ابن خزيمة، حب، ق عن أبي هريرة: أي إِنه فعل اليهود في صلاتهم وهم (أهل النار ليس على أَن لأهل النار الذين هم خالدون فيها راحة).

٤١٩/ ١٠٠٥٧ - "الأخلَّاءُ ثلاثةُ: فأمَّا خليل فيقولُ: أنا معك حتَّى تأتى بابَ الملِك ثم أرجعَ وأتْرُكَكَ فذلك أَهلك وعشيرتُك يشيعونك حتَّى تاتى قبرَك، وأَمَّا خليل فيقول: أنا لك ما أعطيتَ وما أَمسكْتَ فليس لَكَ، فذلك مَالُكَ، وأَمَّا خليلٌ فيقولُ: أَنا مَعَكَ حيثُ دخلتَ وحيثُ خرجتَ فذلك عملك، فيقولُ: والله لقد كنت من أَهونِ الثَّلاثة عليّ".

ك عن أنس.

٤٢٠/ ١٠٠٥٨ - "الأذانُ تسعَ عشرةَ كلِمَةً: والإِمامةُ سبعَ عشرة كلِمَةً" (١).

ت، ن، ط، والحارث عن أَبي محذورة.

٤٢١/ ١٠٠٥٩ - "الأخوَاتُ الأربعُ: ميمونةُ، وأُمُّ الفضل بنتُ الحارث، وسلمى امرأَةُ حمزةَ، وأسماءُ بنتُ عميسِ أُختهُنَّ لأُمهنَّ مؤمناتٌ" (٢).

ن، وابن سعد، طب، ك، كر عن ابن عباس ميمونة هي زوج النبي - صلى الله عليه وسلم -، وسلمى امرأة حمزة، وأُم الفضل بنت الحارث امرأَة العباس بن عبد المطلب، وسلمى وأَسماء ابنتا (عُميس الخثعميتان) (٣).

٤٢٢/ ١٠٠٦٠ - "الأذُنَانِ من الرَّأسِ" (٤).


(١) الحديث في الصغير برقم ٣٠٤٥ برواية (ن) عن أبي محذورة ورمز له بالصحة- قال المناوى: وظاهر صنيع المصنف أن النسائي تفرد به عن الستة والأمر بخلافه فقد خرجه الترمذي أيضًا، بل عزاه القسطلانى لمسلم أيضًا- فيض القدير جـ ٣ صـ ١٧٣.
(٢) عن ابن عباس قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (الأخوات المؤمنات: ميمونة زوج النبي - صلى الله عليه وسلم -، وأم الفضل امرأة العباس، وأسماء بنت عميس امرأة جعفر، وامرأة حمزة وهي أختهن لأمهن) رواه الطبراني بإسنادين ورجال أحدهما رجال الصحيح مجمع الزوائد جـ ٩ صـ ٢٦٠.
(٣) ما بين القوسين من حاشية مرتضى.
(٤) الحديث في الصغير برقم ٣٠٤٦ برواية (حم، د، ث، هـ) عن أبي أمامة (هـ) عن أبي هريرة وعن عبد الله بن زيد (قط) عن أنس وعن أبي موسى وعن ابن عباس، وعن ابن عمر، وعن عائشة، ورمز له بالصحة، وتعقبه الدارقطني في الخلافيات، وابن حزم، وعبد الحق وابن القطان- فيض القدير جـ ٣ صـ ١٧٣.

<<  <  ج: ص:  >  >>