للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ط عن أَبي هريرة.

٤٩/ ١٠٤٥٢ - "الْجَنَّةُ مائةُ درجة ما بين كلِّ درجتين كما بين السماء والأرض، والفردوس أَعلى الجنةِ، وَوَسَطُهَا وفوقَهُ عرش الرحمن، ومنها تتفجر أنهارُ الجنَّةِ، فإِذا سألتم الله فاسأَلوه الفردوس".

كر عن أَبي عبيدة بن الجراح، ك وابن مردويه عن أَبي هريرة.

هـ عن معاذ، طب، ك عن عبادة بن الصامت (١).

٥٠/ ١٠٤٥٣ - "الْجَنَّةُ أقربُ إِلَى أحَدِكمْ مِنْ شِرَاك نَعْلِهِ، والنارُ مثلُ ذلك".

خ، حم عن ابن مسعود (٢).

٥١/ ١٠٤٥٤ - "الْجَنَّةُ لَهَا ثمانيةُ أَبواب، والنَّارُ لَهَا سبعةُ أَبْواب".

ابن سعد عن عتبة بن عمرو السلمى (٣).

٥٢/ ١٠٤٥٥ - "الْجَنَّةُ بناؤها لَبِنَةٌ من فضة، ولبنةٌ من ذهب، ومِلاطُها المسكُ الأَذْفَرُ، وَحصباؤها اللؤلؤ والياقوت، وتُرْبَتُهَا الزعفرانُ، من يدخلها يَنْعَمُ لا يَبْأسُ، ويَخْلُدُ لا يموتُ، لا تبلى ثيابهم، ولا يَفْنَى شَبَابُهُمْ".


= وفي ص ٣٩٧ عن ابن عمر قال: سئل النبي - صلى الله عليه وسلم - عن الجنة فقال: "من يدخل يحيا فيها لا يموت، وينعم فيها لا يبأس، لا تبلى ثيابه ولا يفنى شبابه، قيل: يا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما بناؤها؟ قال: لبنة من ذهب ولبنة من فضة، ملاطها المسك، وترابها الزعفران، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت" رواه الطبراني بإسناد حسن، والحديث ساقط من التونسية.
(١) الحديث بالجامع الصغير تحت رقم ٣٦٤٠ جـ ٣ ص ٣٦١ وقد اقتصر فيه على السطر الأول منه ونصه: "الجنة مائة درجة ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض" ابن مردويه عن أَبي هريرة ورمز بحسنه. اهـ وورد الحديث كاملًا بالفتح الكبير جـ ٢ ص ٦٧ بمخالفة يسيرة (هـ) عن معاذ (ك) عن عبادة بن الصامت وعن أَبى هريرة (ابن عساكر) عن أبي عبيدة بن الجراح اهـ.
(٢) الحديث بلفظه بالجامع الصغير تحت رقم ٣٦٣٨ - (حم، خ) عن ابن مسعود، وورد بعد ابن مسعود (- رضي الله عنه -) من الظاهرية.
(٣) الحديث بلفظه بالجامع الصغير تحت رقم ٣٦٣٩ - ابن سعد عن عتبة بن عبيد، ورمز بحسنه اهـ وزاد في الظاهرية بعد ابن سعد قوله (عن ابن مسعود).

<<  <  ج: ص:  >  >>