والحديث في مسند أحمد (مسند جابر بن سمرة) جـ ٥ صـ ٨٩ من طريق المهاجر بن مسمار عن عامر بن سعد بن أبي وقاص قال: كتبت إلي جابر بن سمرة مع غلامي، أخبرني بشيء سمعته من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فكتب إلي سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم جمعة .. الخ. ورواه الطبراني في الكبير في ترجمة عامر بن سعد بن أبي وقاص عن جابر بن سمرة جـ ٢ صـ ٢١٧ رقم ١٨٠٤ من طريق المهاجر بن مسمار وقال المحقق انظر أرقام ١٨٥٠، ١٨٧٨، ١٩٠٢ , ١٩١٥، ١٩٧٥، ٢٠٤٠، ثم قال: ورواه أحمد في جـ ٥ صـ ٨٦ - ٨٧ - ٨٩ ومسلم رقم ١٨٢٢, ٢٩١٩، ١٨٠٥. والحديث في تاريخ بغداد للخطيب جـ ١٠ صـ ٣٨ في ترجمة (عبد الله بن عمران النجار) رقم ٥١٥٩ بلفظ "عصابة من المسلمين يفتتحون البيت الأبيض بيت كسري وآل كسري" وسمعته يقول: "إذا أنعم الله على عبد نعمة فليبدأ بنفسه، وأهل بيته" وسمعته يقول: "أنا علي الصراط والحوض". و"عصيبة" -بضم العين وفتح الصاد المهملتين- تصغير عصبة، وهي الجماعة أي: جماعة قليلة من المسلمين اهـ. (٢) في الأصل: الربيع بن عصيلة. وفي تهذيب التهذيب جـ ٣ صـ ٢٤٩ ترجمة للربيع بن عملية الكوفي، وقال: قال عثمان الدارمي عن ابن معين: ثقة. وذكره ابن حبان في الثقات، ثم قال: وقال ابن سعد: كان ثقة وله أحاديث. وقال العجلي: كوفي تابعي ثقة. وقال البخاري: كان في أهل الردة زمن خالد بن الوليد اهـ. و(أبو سريحة) ترجمته في الإصابة جـ ١١ صـ ١٦٠ رقم ٥٠٥ وقال: هو حذيفة بن أسيد -بفتح الهمزة- وترجمة (حذيفة) هذا في الإصابة جـ ٢ صـ ٢٢٢ رقم ١٦٤٠ وقال: حذيفة بن أسيد -بفتح الهمزة- =