للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الخطيب عن جعفر بن محمَّد مُعْضَلا.

٢٦٢/ ٤٤٤٧ - "أُمِرَ ابنُ آدمَ أَنْ يَسْجُدَ على سَبْعة أَعظمٍ".

طب عن ابن عباس (١).

٢٦٣/ ٤٤٤٨ - "أَمَرنى جبريلُ بالسِّواكِ حتى ظننتُ أَنِّى سأَدْرَدُ" (٢).

طب، طس عن سهل بن سعد.

٢٦٤/ ٤٤٤٩ - "أَمَرنى (٣) جبريل أَن أُكَبِّر".

الحكيم، حل عن ابن عمر.

٢٦٥/ ٤٤٥٠ - "أَمَرَنى جبريلُ برفع الصوتِ في الإِهلالِ (٤) فَإِنَّه من شِعَارِ الحَجِّ".

حم، ق عن أَبي هريرة (ورجاله (٥) ثقات).

٢٦٦/ ٤٤٥١ - "أَمَرنى جِبريلُ أَلا أنامَ إِلا على قِراءَةِ "حم. السجدةِ وتبارك الذي بيدِه المُلكُ".


(١) ما أورده الهيثمي في مجمع الزوائد في باب السجود عن الطبراني جاء بلفظ: أمرنا أن نسجد على سبعة أعظم ولا نكف شعرا ولا ثوبا. وهو برواية ابن مسعود، وعلق الهيثمي عليه فقال: وفيه إسماعيل بن عمرو البجلى، ضعفه أبو حاتم والدارقطني، وذكره ابن حبَّان في الثقات. مجمع الزوائد ج ٢ ص ١٢٤.
وأورده في منتقى الأخبار عن ابن عباس بلفظ "أمرت أن أسجد على سبعة أعظم" وهو من رواية البخاري ومسلم، وقال في نيل الأوطار: وقد أخرجه البخاري في صحيحه من رواية شعبة عن عمرو بن دينار عن طاوس عن ابن عباس بلفظ "أمرنا" وهو دال على العموم. نيل الأوطار ج ٢ ص ٢١٦.
(٢) الدرد: بوزن الفرح: سقوط الأسنان.
(٣) في الصغير رقم ١٦٤٣ والمراد أن أقدم الأكبر في السنن في مناولته السواك كما يستفاد من حديث أخرجه أحمد والبيهقيُّ - ويطرد هذا في جميع وجوه الإكرام، كركوب وأكل، ما لم تعارض فضيلة السن أرجح منها وإلا قدم الأرجح، كإمامة الصلاة فإنها للأحفظ والأقرأ والأفقه، فهو يدلّ على أن السن يحصل به التقديم ولا يدلّ على أنَّه يقدم على كل شيء.
(٤) يقال أهلَّ بالحج: إذا رفع صوته بالتلبية.
(٥) الزيادة من مخطوطة مرتضى، وجاء في منتقى الأخبار عن السائب بن خلاد بلفظ "أتانى جبريل فأمرنى أن آمر أصحابى أن يرفعوا أصواتهم بالإهلال والتلبية، رواه الخمسة وصححه الترمذي.
وقال الشوكانى في نيل الأوطار: حديث السائب بن خلاد أخرجه أيضًا مالك والشافعي عنه وابن حبَّان والحاكم والبيهقيُّ وصححوه، وأخرج نحوه الحاكم عن أبي هريرة مرفوعًا، وأحمد عن طريق ابن عباس - نيل الأوطار ج ٤ ص ٢٧٣، ص ٢٧٤.

<<  <  ج: ص:  >  >>