وعزاه إلى (أبى أحمد الدّهقانى في الثاني من حديثه، ورجالهُ ثقات). (٢) ورد هذا الأثر في كنز العمال للمتقى الهندى، ج ١٤ ص ١٧٣ رقم ٣٨٢٨٠ بلفظ: عن أبي إدريسَ قال: (قَدِم علينا عمرُ بن الخطّاب الشامَ فقال: إنى أريد أن آتِىَ العراق، فقال له كعب الأحبار: أعيذك بالله يا أمير المؤمنين من ذلك! قال: وما تكره من ذلك؟ ، قال: إنما تسعة أعشارِ الشرِّ، وكل داءٍ عضالٍ، وعصاة الجن، وهاروت وماروت، وبها باض إبليس وفَرَّخَ). وعزاه إلى (كر). (٣) ورد هذا الأثر في كنز العمال للمتقى الهندى، ج ١٥ ص ٧٢٧ رقم ٤٢٨٩٦ بلفظ: عن أبي عثمان قال: "رأيت عمر لما جاءه نَعْىُ النعمان، وضع يده على رأسه وجَعَل يبكى". وعزاه إلى (ابن أبي الدنيا في ذكر الموت).