(*) ما بين القوسين ساقط من الأصل، أثبتناه من الطبرانى ومجمع الزوائد. (* *) شعث - يقال شَعَّثْتُ من فلان إذا غَضَضْتَ منه وتَنَقَّصْتَهُ، من الشَّعْث وهو انتشارُ الأمر، ومنه قولهم: لمَّ الله شَعَثَهُ. نهاية. (* * *) في النهاية: أخفرت الرجل إذا نقضت عهده وزمامه. (١) رواه الطبرانى في الكبير ٣/ ١٣٦ رقم ٢٨٨٢ عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - مع اختلاف يسير في بعض الألفاظ. وفى مجمع الزوائد ١٠/ ٣٦٠ كتاب (البعث) باب: في حوض النبي - صلى الله عليه وسلم - مع تفاوت في اللفظ قال الهيثمى: قلت لأنس حديث صحيح في الكوثر غير هذا، وقال عن الرواية التي معنا: رواه الطبرانى وفيه حماد بن يحيى بن المختار وهو مجهول وعطية ضعيف، وفى الباب روايات متعددة بمعناه. وفى صحيح الترمذي ٤/ ٤٧ وما بعدها ط بيروت باب ما جاء في صفة أوانى الحوض - بعضه بمعناه. (٢) في الطبقات الكبرى لابن سعد ٣/ ٩ في ترجمة حمزة بن عبد المطلب رقم ١٥ عن ابن مسعود - رضي الله عنه - نحوه ضمن أثر طويل يفهم منه أن المراد بسبعين تكبيرة، سبعين صلاة. (٣) في الكامل في ضعفاء الرجال ٣/ ٨٩٠ ترجمة خالد بن يزيد المكى - يكنى أبا الهيثم، عن ابن عمر - رضي الله عنه - مع تفاوت في اللفظ. وفى لسان الميزان ٢/ ٣٩٠ برقم ١٩٥٨ عن ابن عمر مع تفاوت في اللفظ.