وعِضَاهَهَا - العضاه: كل شجر يعظم وله شوك، ، واحدها عِضاهة، وَعِضَهَةٌ وعَهضةٌ. نهاية. (٢) في سنن ابن ماجه، ٢/ ٨٥٨ برقم ٢٥٧٠ كتاب (الحدود) باب: حد السكران - عن أنس - رضي الله عنه - بلفظ "كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يضرب في الخمر بالنعال والجريد". وبرقم ٢٥٧١ عن حصين بن المنذر قال: لما جِئَ بالوليد بن عقبة إلى عثمان قد شهدوا عليه، قال لعلىٍّ: دون ابن عمك فأقم عليه الحد فجلده عَلِىٌّ وقال: جلد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أربعين، وجلد أبو بكر أربعين، وجلد عمر ثمانين، وَكُلٌّ سُنَّةٌ. اه. وفى مجمع الزوائد ٦/ ٢٧٩ ط بيروت روايات قريبة منه. والجريدة هو: غصن النخلة جُرِّدَ عنه الورق. (٣) في البداية والنهاية لابن كثير، ج ٣ ص ٢٢٦ "فصل في مؤاخاة النبي - صلى الله عليه وسلم - بين المهاجرين والأنصار ليرتفق المهاجرى بالأنصار بلفظ: قال أبو جحيفة: "آخى النبي - صلى الله عليه وسلم - بين سلمان الفارسى وأبى الدرداء". (٤) في مصنف ابن أبى شيبة ٢/ ٥٤ كتاب (الصلوات) باب: التخفيف في الصلاة من كان يخففها بنحوه، ولفظه: عن أنس قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوجز الصلاة ويكملها. =