وفى ص ٥٧ بلفظ: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من أخف الناس صلاة وأوجزه. (١) الحديث في تهذيب تاريخ دمشق لابن عساكر في ترجمة "إسحاق بن عبد الله بن أبى فروة، ج ٢ ص ٤٤٧ بلفظ: وروى عن أنس بن مالك مرفوعًا: إن العبد ليدعو الله وهو يحبه فيقول: يا جبريل اقض لعبدى هذا حاجته وأخرها فإنى أحب أن أسمع صوته وإن العبد ليدعو الله وهو يبغضهُ فيقول الله يا جبريل: اقض لعبدى حاجته بإخلاصه وعجلها له فإنى أكره أن أسمع صوته". (٢) في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة (مناقب البلدان)، ١/ ٤٦٢ بلفظ: عن أنس قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من كان بعسقلان مرابطا فكان نائما دهره وكل الله به في محرابه ملائكة يصلون بدله، ويحشر مع المصلين إلى الجنة. اه وعزاه لابن النجار في تاريخه. ومن ذلك يظهر ضعف الحديث. (٣) الحديث في كشف الخفاء للعجلونى، ج ١ ص ٢١٣ رقم ٥٥٤ بلفظه، وقال: رواه ابن أحمد والبيهقى عن أنس، وقال النجم: رواه ابن ماجه عن أنس أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا دخل رجب قال: اللهم بارك لنا - الحديث، وزاد: وإذا كانت الجمعة قال: هذه ليلة غراء ويوم أزهر. =