(١) الحديث في تهذيب تاريخ دمشق الكبير لابن عساكر، ٣/ ١٤٤ مسند أنس بن مالك - رضي الله عنه - مع اختلاف يسير. وفى مصنف عبد الرزاق، ج ١٠ ص ٤٢٥ كتاب (الجامع) باب: شرب الأيمن فالأيمن برقم ١٩٥٨٢ عن أنس مع تفاوت قليل. وفى مسند أحمد، ج ٣ ص ١١٠ وفى نفس المرجع ص ١١٣ بلفظ: (عن أنس بن مالك أن النبي - صلى الله عليه وسلم - شرب عن يمينه أعرابى وعن يساره أبو بكر فناوله وقال الأيمن فالأيمن). وفى نفس المرجع، ج ٣ ص ١٩٧ بلفظ (عن أنس بن مالك قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في دارنا فحلب له داجن فشابوا لبنها بماء الدار ثم ناولوه النبي - صلى الله عليه وسلم - فشرب وأبو بكر عن يساره، وأعرابى عن يمينه، فقال له عمر: يا رسول الله اعط أبا بكر عندك وخشى أن بعطيه الأعرابى، قال: فأعطاه الأعرابى، ثم قال: الأيمن فالأيمن). وفى نفس المرجع ص ٢٣١ عن أنس نحوه. (٢) الأثر في مصنف ابن أبى شيبة، ج ١ ص ٤١٠ كتاب (الصلاة) باب: - من كان لا يجهرُ ببِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ - بلفظ: عن أنس قال: صليت خلف النبي - صلى الله عليه وسلم - وأبى بكر وعمر وعثمان فلم يجهروا ببِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، وقال أيضًا: عن قتادة عن أنس: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأبا بكر وعمر وعثمان كانوا يستفتحون الصلاة بالحمد لله رب العالمين. وفى مجمع الزوائد ٢/ ١٠٨ كتاب (الصلاة) باب - بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ - بلفظ: عن أبى سعيد بن يزيد قال: سألت أنسا أكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقرأ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ أو الحمد لله رب العالمين؟ قال: إنك لتسألنى عن شئ ما سألنى عنه أحد قبلك. =