وفى مسند أحمد، ج ٣ ص ١٠١ بلفظ (عن أنس بن مالك أن النبي - صلى الله عليه وسلم - وأبا بكر وعمر وعثمان كانوا يفتتحون القراءة بالحمد لله رب العالمين) وفى نفس المرجع ص ١١٤، ٢٠٥ نحوه. (١) أورد المناوى في فيض القدير، جزأه الأخير، ولفظه: " ما من عَبدٍ استحيا من الحلال إلا ابتلاه الله من الحرام"، وعزاه لابن عساكر عن أنس، ورمز له بالضعف. وانظر تنزيه الشريعة لابن عراق الكتاب (الجامع)، ج ٢ ص ٣٩٤ رقم ١٠ فقد أورد جزأه الأول، وعزاه إلى ابن عساكر من حديث أنس، وقال: في إسناده غير واحد من المعروفين بوضع الحديث. (٢) الحديث في السنن الكبرى للبيهقى كتاب (الأشربة والحد فيها) باب: الأوعية، ج ٨ ص ٣٠٩ عن أنس بلفظه. وفى سنن النسائى كتاب (الأشربة) باب: ذكر النهى عن نبيذ الدباء والمزفت، ٨/ ٣٠٥ واللفظ له. (٣) الحديث في مسند الإمام أحمد، ج ٣ ص ١٢٧ وهو جزء من حديث طويل عن أنس مع اختلاف في اللفظ.