٤١١٠/ ٨٥٩٩ - "أَنا أَوَّلُ شفيع في الجنةٍ، لم يُصَدَّقْ نَبىٌّ مِن الأَنبياءِ ما صُدِّقت، وَإِن من الأَنبياءِ نبيًا ما يُصَدِّقُهُ مِنْ أُمَّتِه إِلا رجل واحد (١) ".
ش، م، والدارمى، وابن خزيمة عنه.
٤١١١/ ٨٦٠٠ - "أَنا أَولُ النَّاسِ يشفع في الجنَّةِ، وَأَنا أَكثرُ الأَنْبيَاءِ تَبَعًا".
م عنه (٢).
٤١١٢/ ٨٦٠١ - "أَنا أَكثرُ الأَنبياءِ تَبَعًا يَوْم القيامة، وَأَنَا أَوَّلُ مَنْ يَقرعُ بَابَ الْجَنَّةِ".
م عنه (٣).
٤١١٣/ ٨٦٠٢ - "أَنا مُحَمدٌ، وأَحمد، والحاشر وَنَبِىُّ التَّوبَةِ وَنبِىُّ الْمَلحَمَةِ".
ط، وابن مردويه عن جبير بن مطعم، ابن سعد عن أَبى موسى.
٤١١٤/ ٨٦٠٣ - "أَنا مُحَمَدٌ وأَحْمدُ والمقفِّى، والحَاشِرُ، وَنَبىُّ الرَحْمَةِ، وَنَبِىُّ الْمَلْحَمَةِ".
البغوى في الجعديات، وابن عساكر عن نافع بن جبير بن مطعم عن أَبيه، حم، ت في الشمائل، وابن سعد، ض عن حُذَيْفَه (٤).
٤١١٥/ ٨٦٠٤ - "أَنا أَحمدُ وَمُحَمَّدٌ والحاشِر والمقُفِّى والخَاتَمُ".
الخطيب، وابن عساكر عن ابن عباس (٥).
٤١١٦/ ٨٦٠٥ - "أَنا مُحمَّدٌ وأَحمدُ والمقفِّى، والحاشِرُ وَنَبىُّ التوْبَةِ ونبِىُّ الرَّحْمَة".
حم، م عن أَبى موسى، زاد طب ونبى الملحمة (٦).
٤١١٧/ ٨٦٠٦ - "أَنا محمدٌ وأَحْمَدُ، أَنا رَسُولُ الرَّحْمَةِ، وأَنا رَسُول الملْحَمَةِ، أَنا المقفِّى والحاشِرُ، بُعِثْتُ بالجهَاد، وَلَمْ أُبْعَثْ بالزَّرَاع" (٧).
(١) قال المناوى في شرح الحديث رقم ٢٦٨٨ في قوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: وأنا أكثر الأنبياء تبعًا: هذا يوضحه حديث مسلم إن من الأنبياء من يأتى يوم القيامة ما معه مصدق غير واحد. . . إلخ.
(٢) انظر الحديث رقم ٢٦٨٨ في الجامع الصغير.
(٣) الحديث في مسلم -أيضًا- وبلفظ الرحمة بدل الملحمة من مختصر مسلم برقم ١٥٩١ جـ ٢ ص ١٨١ كما أورده السيوطى في الصغير برقم ٢٧٠١ وجعل من زيادة الطبرانى "ونبى الملحمة" بعد ونبى الرحمة ورمز الصغير لصحته. وقال المناوى: وظاهر تخصيصه الطبرانى بهذه الزيادة أنها لا تعرف لأعلى منه مع ورودها عند أحمد عن حذيفة بلفظ ونبى الملاحم. ثمَّ قال: قال الزين العراقى وإسناده صحيح.
(٤) و (٥) و (٦) و (٧) الحديث في الصغير برقم ٢٧٠١ عن أبى موسى ورمز لصحته ٢٧٠٢ ورمز لصحته أيضًا.
