للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

خَيرُ منْ زَكَّاهَا، أنْتَ وَلِيُّها ومَوْلاهَا، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ علمٍ لَا يَنفَعُ، وَمِنْ قَلب لَا يَخْشَع، وَمِنْ نَفْسٍ لَا تَشْبَعُ، وَصَلاة لَا تَنْفَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لَا يُستَجَاب لَهَا (١) ".

حم، وعبد بن حميد، م، ن، طب عن زيد بن أرقم.

٩٨/ ٩٧٣٦ - "اللَّهُمَّ ارْزُقْ آل مُحَمدٍ قُوتًا (٢) ".

خ، م عن أَبي هريرة - رضي الله عنه -.

٩٩/ ٩٧٣٧ - "اللَّهُمَّ ارْزُقْ آلَ مُحَمَّد كفَافًا (٣) ".

م عن أبي هريرة - رضي الله عنه -.

١٠٠/ ٩٧٣٨ - "اللَّهُمَّ أَتَّخذُ عنْدَكَ عَهْدًا تُؤَدِّيهِ إِلى يَوْمَ القِيَامةِ، إِنّكَ لَا تُخْلفُ المِيعَادَ، فَإنَّمَا أنَا بشَرٌ، فَأيُّ المُسلِمِين آذَيتُهُ، أوْ شَتَمْتُهُ، أوْ ضرَبْتُهُ، أو سَببتُهُ فَاجْعَلهَا لَهُ صَلاةً وَاجْعلهَا لَهُ زَكَاةً، وَقُرْبَةً تُقْرِّبهُ بِهَا إِلَيكَ يَوْمَ القِيَامَةِ (٤) ".

ش، حم، وعبد بن حميد، وابن منيع، ع، ض عن أبي سعيد.

١٠١/ ٩٧٣٩ - "اللَّهُمَّ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ فَأيُّ رَجُلٍ مِنَ المُسْلِمِينَ سَبَبْتُهُ، أوْ لَعَنْتُهُ، أوْ جَلَدْتُه فَاجْعَلهَا لَهُ زَكاة وَأجْرًا" (٥).

ش، حم، م عن جابر - رضي الله عنه -.

١٠٢/ ٩٧٤٠ - "اللَّهُمَّ اجعَلْ رزقَ آل مُحَمَّدٍ فِي الدُّنْيَا قُوتا (٦) ".

حم، ت، هـ، م، ع، ق عن أبي هريرة - رضي الله عنه -.


(١) في الصغير برقم ١٥٥٨ ورمز له بالصحة، ورواه أيضًا الترمذي مختصرًا في الظاهرية (البخل والجبن) وزيادة (الهم) قبل (الهرم) و (من) قبل (قلب). عدا التونسية، فليس فيها (من).
(٢) (ارزق) ساقطة من النسخة التركية: وانفردت التونسية رضي الله (بعد أبي هريرة).
(٣) - رضي الله عنه - في التونسية فقط.
(٤) ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد جـ ٨ ص ٢٦٦ عن أبي سعيد وأبي هريرة بدون (تؤديه إلى يوم القيامة إنك لا تخلف الميعاد، وزيادة (لا تخلفنيه) بعد (عهدًا) وقال: رواه أبو يعلى وإسناده حسن سبق برواية البخاري.
(٥) زادت قولة (وأجرًا) بعد (زكاة) وانفردت التونسية بـ - رضي الله عنه - بعد جابر.
(٦) (اجعل) ساقطة من قولة، وانفردت التونسية بـ - رضي الله عنه - بعد أبي هريرة.

<<  <  ج: ص:  >  >>