للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٠٣/ ٩٧٤١ - "اللَّهُمَّ إِنِّي أُحِبُّ حَسنًا فأحِبَّهُ، وَأَحِبَّ مَنْ يُحِبهُ (١) ".

حم، خ، م، هـ، ع عن أَبي هريرة، طب عن سعيد بن زيد، طب، وابن عساكر عن عائشة.

١٠٤/ ٩٧٤٢ - "اللَّهُمَّ إِنِّي أُحِبهُمَا فَأحِبهَمَا، وأَبغض مَنْ أبْغَضَهُمَا" يعني الحسن والحسين (٢).

ش، طب عن أَبي هريرة - رضي الله عنه - (٣).

١٠٥/ ٩٧٤٣ - "اللَّهُمَّ إِنِّي أحِبُّهُ فَأحِبَّهُ" يعني الحسين (٤).

ك عن أبي هريرة - رضي الله عنه - (٥).

١٠٦/ ٩٧٤٤ - "اللَّهُمَّ إِنِّي أُحِبُّهُمَا فَأحِبَّهُمَا (٦) ".

ت حسن صحيح عن البراءِ.

١٠٧/ ٩٧٤٥ - "اللَّهُمَّ أَهْلَ بَيتِى، وأَنَا مُسْتَوْدِعُهُم كُلَّ مُؤمِنٍ".

ابن عساكر عن أنس.

١٠٨/ ٩٧٤٦ - "اللَّهُمَّ إِن إِبرَاهِيمَ كَانَ عَبْدَكَ وَخِلَيلَكَ، دَعَاكَ لأهْلِ مَكَّةَ بِالبَرَكة، وَأنَا مُحَمَّد عَبْدُكَ وَرَسُولُك أدْعُوكَ لأهْلِ المَدِينَةِ أَنْ تُبَارِكَ لَهُمْ في مُدِّهِم وَصَاعِهِمْ مِثْلَ (٧) مَا بَارَكْتَ لأهْلِ مَكَّةَ مَعَ البَرَكةِ بَرَكَتِينِ (٨) ".

حم، ت حسن صحيح عن علي (٩).


(١) في نسخة قولة (حسينًا) بدل (حسنا).
(٢) ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد جـ ٩ ص ١٧٩ وقال: رواه ابن ماجة باختصار، رواه أحمد ورجاله ثقات وفي بعضهم خلاف، ورواه البزار. وذكر صدر الحديث عن أبي هريرة على أنه حديث مستقل برواية البزار وقال فيه: إسناده حسن أهـ، ص ١٨٠.
(٣) ما بين القوسين انفردت به الظاهرية.
(٤) سبق برواية البخاري في نسخة قولة.
(٥) ما بين القوسين انفردت به التونسية.
(٦) الحديث ساقط من التونسية وقولة.
(٧) (مثلى) في قولة ومرتضى.
(٨) في الصغير برقم ١٤٩٥ ورمز له بالصحة، قال المناوى: رواه الترمذي عن علي ورواه أيضًا عن أبي قتادة، وقال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح.
(٩) في الظاهرية زيادة (طب).

<<  <  ج: ص:  >  >>